- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

علقت الناشطة الحقوقية الشهيرة رشيدة القيلي على موضوع سائق التكسي الذي أهانته إحدى الحوثيات في العاصمة صنعاء، مقارنة بين موقفها من سائق تكسي أكتشفته في الرياض وهو يسب الشرعية والموقف الذي حدث في صنعاء وأثار جدلا بين النشطاء.
نص منشور القيلي الذي تابعه "الرأي برس":
أنا وسائق التاكسي الحوثي في الرياض..
هل تتذكر يا عبدالرحمن محمد الشريف
يوم أن ذهبنا لزيارة الأخ ( غائب حواس ) ومن خلال الدردشة وجدنا أن السواق حوثي حتى النخاع وظل يشتم الشرعية والتحالف ونحن نحاوره دون جدوى..
لقد دار في خلدنا أن نأخذ رقمه وأن نصوره ونصور سيارته ونسجل صوته لنبلغ عنه..
ولكننا لم نفعل ذلك لأسباب بسيطة :
1. أن وازعنا الديني عصمنا من القيام بأمر لا نثق بمدى جوازه.
2. أن ضميرنا الوطني منعنا من الإستقواء على مواطننا في بلاد الغربة.
3. أن حسنا الإنساني جعلنا لا ( نسخى ) عليه لافتراضنا أن لديه أسرة يشقى عليها.
4. أن قيمنا الحقوقية والاعلامية والفكرية ألزمتنا بإحترام حق هذا السواق في التعبير عن رأيه طالما وهو مجرد قول وليس فعل.
طبعا لن يكون موقفنا مثاليا هكذا إن كان الشاتم له ثقله السياسي او المالي او الوظيفي، لثقتنا بأن من يملك هذا الثقل فإنه حتما سينتقل من هوشلية القول إلى إجرام الفعل.
الشاهد في الحكاية ..
هو المقارنة بين قيم الانسان الشرعي صاحب الحق والمظلومية وبين الوحش الإنقلابي صديق الباطل والظلم.
هذا الوحش تجلى في افظع صورة في المرأتين الحوثيتين العنصريتين ( ندى الوزان nada Al-Wazzan ) وأمها ( بنت الحسن bint Al-Hasan )
تجاه سائق تاكسي غلبان أنتقد الحوثي في صنعاء فكان موقفهما بشعا كما تحكيه البنت في منشورها المرفقة صورته وصورة تعليق أمها، وللأسف فقد أُغلقت صفحة البنت ولم يتمكن أحدهم من تنزيل الفيديو المسيء.
الخلاصة ..
أن تلك هاشمية والشريف هاشمي، أي فرعان لأصل واحد.
(أيها البلبل إنا أخوان ** بيد أنا يا أخي مختلفان )
وقد صدق في وصفهما المثل الشعبي القائل:
( يخرج من العود عودين:
عود مندف يهودي
وعود كرسي مصحف)
اليوم يحق لنا - ونحن نرى ركام الشر الانقلابي يعلو على مدار الساعة - أن نقول بكل فخر :
حكمنا فكان العفو منا سجية
فلما حكمتم سال بالدم ابطح
وحللتموا قتل الأسارى وطالما
غدونا على الأسرى نعفو ونصفح
فحسبكم هذا التفاوت بيننا
وكل إناء بالذي فيه ينضح
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
