- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

إلى الحبيب المصطفى في ذكرى ميلاده العظيم ... مع أمضّ الألم و الأعتذار ...
جرح المواقيت دمعٌ في صدى الذكرى
هل تسمع الدمع إذ يتلو ، أبا الزهرا
ما للمآذن - تب الذلُّ - صامتة ؟؟؟
كأن ذكراك لم تصدح بها عطرا
كأن يومك لم يشعل منائرنا
نورا، ولا شمخت من زهوه فخرا
يومٌ به تركع الأزمان شاكرةً
مَنْ شاءهُ شامةً في ، خدها ، غرا
أهداه في مقلةالدنيا ، وقد عميت ،
للعالمين - وما أشقى العمى !! - فجرا
******
ما للمآذن لا شدوٌ يؤلّقها ؟
و لاضياء يندّي أفقها شعرا
هانت عليها - أبي - ذكراك فاتشحت
بالصمت ترقعهُ من وهمها عذرا
كأنه لم يكن ميلادَ صرختها
بالنور ، إذ عميت عن صبح "من أسرى"
كأنما أنكرتْ أمّ الكتاب ، وما
أصغت إلى " النجم " تروي للندى سفرا
و لا تلت - أمس- عن " يس " وِردَ هوى
وغرَّبت مقلتها " الفتح والنصرا "
كأنها - الأمس - لا قرآنُها عطراً
ولا السماوات من تسبيحها تُغرى
ما بالها تُغمض الأوهامُ مقلتها
والصمت يطفيء فيها الزهو والبشرى
لكن دمانا ؛ إذا لامستها ، عُرسٌ
وأجمل الآي في أنفاسها يترى
جئنا بحبك ،لا القنديلُ منطفئاً
ولا المزاهر تخفي للهوى نشرا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
