- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أعلن وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، اليوم الثلاثاء، إن بلاده تدفع نحو إجراء مفاوضات بإشراف الأمم المتحدة، لإنهاء النزاع في اليمن، في أسرع وقت ممكن.
وكان ماتيس، يتحدث إلى الصحفيين، على متن طائرة أقلته إلى السعودية، حيث يبدأ، غدًا الأربعاء، جولة إقليمية تقوده أيضًا إلى مصر وقطر وإسرائيل وجيبوتي.
ويشهد اليمن منذ عام 2014، نزاعا داميا بين الحوثيين والقوات الحكومية، وقد سقطت العاصمة صنعاء في أيدي الحوثيين في سبتمبر/أيلول من العام نفسه، وشهد النزاع تصعيدا مع بدء التدخل السعودي على رأس تحالف عسكري في مارس/آذار 2015، بعدما تمكن الحوثيون من السيطرة على أجزاء كبيرة من البلد الفقير.
وتقدم الولايات المتحدة، دعما عسكريا ومعلوماتيا للتحالف العربي بقيادة الرياض، كما أنها تشن ضربات عبر طائرات من دون طيار ضد مواقع للفرع اليمنى لتنظيم القاعدة في اليمن، حيث يستغل المتطرفون النزاع المستمر لتعزيز نفوذهم.
ولم يجب "ماتيس"، عن سؤال حيال إمكانية زيادة الدعم الأمريكي للرياض، والتحالف العربي، لكنه قال إن هدفنا حيال هذا النزاع، هو وضعه أمام مفاوضات ترعاها الأمم المتحدة لإيجاد حل سيأسى في أسرع وقت ممكن، متابعًا "سنعمل مع حلفائنا ومع شركائنا للوصول إلى طاولة مفاوضات برعاية الأمم المتحدة".
وقال ماتيس، إن الصواريخ التي يطلقها الحوثيون باتجاه الأراضي السعودية وغالبا ما تؤدى إلى مقتل أشخاص "إيرانية"، مضيفا "يجب أن تتوقف ".
وفى يناير/كانون الثاني، أعلن البنتاجون، أن الولايات المتحدة، ستبيع للسعودية، والكويت، معدات دفاعية، بنحو مليار دولار، تشمل 10 مناطيد مراقبة للرياض، في إطار تعزيز التحالفات الأمريكية في الخليج.
ويأتي ذلك بعدما جمدت إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، نقل ذخائر دقيقة التوجيه إلى حليفها السعودي على خلفية الانتقادات حول القتلى المدنيين جراء حملة الضربات الجوية التي يشنها التحالف في اليمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
