- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

كشفت مصادر محلية بمحافظة صنعاء عن استعدادات قتالية واسعة لمليشيا الحوثي في مناطق ما يسمى بطوق صنعاء، والتي تتشكل من عدة مديريات، وذلك بالتزامن مع تصاعد الاعمال العسكرية للتحالف العربي في منطقة الساحل الغربي لليمن.
وكثفت المليشيا تحركاتها في محافظة صنعاء المحاذية لمحافظة الحديدة التي تعتبر أهم مدينة ساحلية في الساحلي الغربي لليمن، وتتداخل جغرافيا مع محافظة صنعاء، الملتصقة بدورها بأمانة العاصمة، حيث تمارس المليشيا سلطة الحكم للمناطق الواقعة تحت سيطرتها.
وأوضحت بأن المليشيا وضعت عدة أهداف عسكرية لتلك المناطق لتتحول الى طوق دفاعي يمنع أي تقدم لقوات التحالف العربي والجيش الوطني من التقدم نحو العاصمة صنعاء، في حال سقطت محافظة الحديدة بأيدهم.
وقالت المصادر لـ"الموقع بوست" إن مديريات القطاع الغربي لمحافظة صنعاء وعددها خمس (بني مطر، والحيمتين، مناخة، صعفان) شهدت تواجد مكثف من قبل قيادات المليشيا المسنودة بمسؤولي المجالس المحلية (البلديات) الذين ينتمون للمؤتمر الشعبي العام، ومسؤولي الحزب هناك خلال الأيام الأخيرة لفتح معسكرات تدريب جديدة، ومخازن للسلاح، ومواقع عسكرية للتمركز القتالي.
وكشفت بأن الخطة التي وضعتها المليشيا تقضي بتحويل مديريات صعفان ومناخة والحيمة الخارجية إلى خط دفاع في حال سقطت الحديدة لمنع تقدم القوات من الحديدة باتجاه صنعاء وأيضا تحويلها حماية خلفية لبني مطر والحيمة الداخلي.
اما مديريتي بني مطر والحيمة الداخلية فستكون بمثابة معسكر خلفي يتم الانسحاب إليه، في حال سقطت العاصمة صنعاء من يد المليشيا، وذلك بغية المحافظة على خط عسكري جغرافي يمتد من منطقة آنس بذمار، ومناطق شبام كوكبان التي تتصل جغرافيا بعمران ثم صعدة، وذلك بهدف إعادة تطويق صنعاء مرة أخرى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
