- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

كشفت مصادر محلية بمحافظة صنعاء عن استعدادات قتالية واسعة لمليشيا الحوثي في مناطق ما يسمى بطوق صنعاء، والتي تتشكل من عدة مديريات، وذلك بالتزامن مع تصاعد الاعمال العسكرية للتحالف العربي في منطقة الساحل الغربي لليمن.
وكثفت المليشيا تحركاتها في محافظة صنعاء المحاذية لمحافظة الحديدة التي تعتبر أهم مدينة ساحلية في الساحلي الغربي لليمن، وتتداخل جغرافيا مع محافظة صنعاء، الملتصقة بدورها بأمانة العاصمة، حيث تمارس المليشيا سلطة الحكم للمناطق الواقعة تحت سيطرتها.
وأوضحت بأن المليشيا وضعت عدة أهداف عسكرية لتلك المناطق لتتحول الى طوق دفاعي يمنع أي تقدم لقوات التحالف العربي والجيش الوطني من التقدم نحو العاصمة صنعاء، في حال سقطت محافظة الحديدة بأيدهم.
وقالت المصادر لـ"الموقع بوست" إن مديريات القطاع الغربي لمحافظة صنعاء وعددها خمس (بني مطر، والحيمتين، مناخة، صعفان) شهدت تواجد مكثف من قبل قيادات المليشيا المسنودة بمسؤولي المجالس المحلية (البلديات) الذين ينتمون للمؤتمر الشعبي العام، ومسؤولي الحزب هناك خلال الأيام الأخيرة لفتح معسكرات تدريب جديدة، ومخازن للسلاح، ومواقع عسكرية للتمركز القتالي.
وكشفت بأن الخطة التي وضعتها المليشيا تقضي بتحويل مديريات صعفان ومناخة والحيمة الخارجية إلى خط دفاع في حال سقطت الحديدة لمنع تقدم القوات من الحديدة باتجاه صنعاء وأيضا تحويلها حماية خلفية لبني مطر والحيمة الداخلي.
اما مديريتي بني مطر والحيمة الداخلية فستكون بمثابة معسكر خلفي يتم الانسحاب إليه، في حال سقطت العاصمة صنعاء من يد المليشيا، وذلك بغية المحافظة على خط عسكري جغرافي يمتد من منطقة آنس بذمار، ومناطق شبام كوكبان التي تتصل جغرافيا بعمران ثم صعدة، وذلك بهدف إعادة تطويق صنعاء مرة أخرى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
