- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
نجح الأمير أحمد بن عبدالعزيز لدى قبيلة ” آل حزم دهم ” في اليمن، وقبيلة ” آل مطارد يام” في نجران، بحقن الدماء والتصالح في خصومة امتدت قرابة 15 عامًا.
وقال الشيخ عجيم بن مطارد بن فاران، لـ “سبق”: “جهود الأمير أحمد بن عبدالعزيز بدأت منذ اليوم الأول لحدوث الخلاف بيننا وبين قبيلة “آل حزم دهم” في اليمن، حيث كان يتابع القضية ومجريات أحداثها باستمرار، وأصدر عدة توجيهات ساهمت في إنهاء الخلاف والتصالح بين الطرفين ولله الحمد”.
وأضاف “ابن مطارد” : “نشكر لسمو الأمير أحمد بن عبدالعزيز جهوده الكريمة المبذولة في إنهاء هذا الخلاف الطويل، وهذا غير مستغرب، ويدل على حرص سموه على حفظ الأمن والسلام بين القبائل السعودية واليمنية، ويُسهم في زيادة الترابط والمحبة القوية بيننا وبين شعب اليمن الشقيق”.
وتابع: “كما يؤكد تسامح وتلاحم المواطنين والقيادة، حيث يكن الشعب لولاة الأمر وقادة هذه البلاد حبًا منقطع النظير بدليل تنازل كثير من المواطنين والمقيمين عن الكثير من القضايا تقديرًا لشفاعة ولاة الأمر ومنهم الأمير أحمد بن عبدالعزيز -حفظه الله-“.
وأكد “ابن مطارد” أنه تم تصديق التنازل شرعًا ، وهو إعلان لحقن الدماء من جراء الخلافات التي استمرت لعقد ونصف العقد من الزمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

