- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

نظمت اللجنة التحضيرية لإحياء الذكرى الثانية لانطلاق عاصفة الحزم ندوة بعنوان " #عامان_من_الحزم_والأمل " اليوم الخميس بمدينة مأرب.
وخلال كلمته عن محور " عاصفة الحزم.. نجاحات وتحديات وما قبل العاصفة " تحدث رئيس دائرة التوجيه المعنوي اللواء / محسن خصروف، أن تحالف صالح والحوثيين ليس وليد اللحظة مستشهدا بواقعة حدثت أثناء وجوده مصادفة في لقاء ل علي صالح مع قيادات في في الجيش عام 1984كانوا يطرحون له تخوفاتهم من تأثير الاخوان - الاصلاح - والفريق علي محسن كعقبة أمام مشروع التوريث الذي يخطط له صالح ، حيث قال المخلوع صالح قال في اجتماع " لا تخافوا من علي محسن والفرقة الأولى والأخوان، إذا قرروا يعملوا شيء عنجمع قبائل محيط صنعاء وصعدة ونرفع شعار واحسيناه، واعلياه، وافاطماه " وذلك يؤكد أن صالح هو من أنشأ تلك المليشيات.
وأضاف خصروف أن حرب صعدة كان الهدف منها تصفية الفرقة وعلي محسن من قبل المخلوع والحرس الجمهوري، والتخلص من الفرقة والتمهيد لتوريث أحمد علي لرئاسة البلاد وخالد وبقية أفراد العائلة.
وقال خصروف " إن ابرز أحداث شهدته اليمن هما، ثورة فبراير، وعاصفة الحزم، حيث دفنت الأولى مشروع التوريث العائلي للأبد، ودفنت عاصفة الحزم المشروع الطائفي السلالي إلى الأبد أيضا".
وأضاف أن الحوثيين لا يمكنهم الوصول إلى كتاف، وأن من ساعدهم على السيطرة على دماج وعمران وتدمير منزل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر هي قوات الحرس الجمهوري ورموز من حزب المؤتمر الشعبي العام.
وأضاف أن بعض القوى السياسية وقعت في شراك الخداع فظنت أن الحوثيين سيستهدفون حزب الإصلاح والقشيبي فقط، وأنها بعد ذلك اتجهت للسيطرة على كل شيء حتى البحر الأحمر وباب المندب وهو ما يعني تهديد الملاحة الدولية.
وطالب اللواء خصروف من بيدهم الأمر، أن يحسموا المعركة وينهون مرحلة " اللاحرب واللاسلم"، منوها إلى أنه قد لا يتم حسم المعركة في المرحلة القادمة.
وافتتح الندوة الناشط السياسي /عبدالكريم ثعيل رئيس اللجنة التحضيرية لاحياء الذكرى الثانية لعاصفة بكلمة قال فيها " أن الحزم عاصفة الحزم أنقذت اليمن والمنطقة من الاحتلال الفارسي الذي كان قد اعلن خبثه باحتلال العاصمة العربية الرابعة صنعاء "..
وأضاف ثعيل أن " عاصفة الحزم التي أعادت رسم مسارات المستقبل للمنطقة كلها وسيكون لها تداعياتها لصالح استقلالية القرار العربي واعادة توازنات القوة لأصحاب الأرض الذين حاولت إيران انتهاك سيادتهم من خلال ميلشياتها في كل مكان من زوايا عالمنا العربي ".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
