- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الثلاثاء 14 اكتوبر 2025 آخر تحديث: الأحد 12 اكتوبر 2025

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
تفاصيل تنشر لأول مرة.. كيف فجر ولد الشيخ الخلافات بين طرفي الانقلاب

2017/03/14
الساعة 17:45
(الرأي برس- متابعات)
أفادت مصادر اعلامية أن زيارة المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ والتي كانت مقررة في فبراير الماضي وتم إلغائها، هي سبب من أسباب الخلافات العميقة بين جماعة الحوثي وحزب المخلوع صالح واللذان يتقاسمان حكومة غير معترف بها دولياً .
وأوضحت المصادر, أن قيادات في حزب الرئيس السابق علي صالح حضرت لإستقبال ولد الشيخ، في الوقت الذي قامت به جماعة الحوثي التي تسيطر على المطار بمنع دخول مساعديه في مطار صنعاء .
وأكدت المصادر أن هذه الحادثة فجرت خلافات شديدة بين قطبي الإنقلاب وصلت إلى حد تبادل الإتهامات والتهديدات، مضيفةً أن الخلافات بين الجانبين في هذا الشأن وصلت إلى أعلى القيادات ممثلة بعلي صالح وصالح الصماد الذي يترأس ما يعرف بالمجلس السياسي للإنقلابيين .
وكانت مواقع محلية قد نشرت وثائق تحدثت عن قيام جهاز الأمن القومي الذي تسيطر عليه جماعة الحوثي منتصف فبراير الماضي بمنع 12 موظفا تابعا لمكتب الأمم المتحدة من الدخول إلى صنعاء بعد وصولهم إلى المطار، بينهم رئيس الدائرة السياسية بمكتب المبعوث الأممي إلى اليمن، وكبيرة مستشاري ولد الشيخ، رغم حصولهم على تصريح من وزارة خارجية الانقلابيين، التي يتولى حقيبتها هشام شرف أحد أبرز القيادات الموالية للمخلوع علي صالح .
وبينت الوثائق أن شرف وعقب هذه الحادثة رفع رسالة إلى رئيس حكومة الإنقلابيين عبد العزيز بن حبتور، يبلغه فيها بما حدث، متهماً جهاز الأمن القومي بقصد إحراج وزارته وحكومتهم، وإظهار نفسه بأنه الوحيد صاحب القرار في الدولة، وبدوره بن حبتور قام بتوجيه رسالة إلى ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للميليشيا والمشكل مناصفة بين حليفي الانقلاب (الحوثي وصالح)، يشعره فيها بما حدث، ويأمل منه – في نهايتها – بدراسة الأمر والإفادة بما يمكن اتخاذه من إجراءات تصحح هذا الخلل
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
