- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
رَسَّخَ السفير اليمني في بريطانيا الدكتور ياسين نعمان أن ما يجري في صنعاء هو تنفيذ لمشروع تديره الحكومة الإيرانية ويقوم على تفكيك الدولة الوطنية في المنطقة وإقامة الدولة الطائفية كبديل لها، مشددا على أن التمسك بهذا المشروع التدميري هو ما يسعى إليه الانقلابيون ويراهنون على تعظيم مأساة الشعب اليمني، وأن دُوِّلَ الْكُرَةُ الْأَرْضِيَّةُ بسبب ذلك سيتدخل لفرض الحل الذي يحقق لهم هذا الهدف.
وشدد في الندوة التي نظمها المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية بالعاصمة البريطانية أمس الأول حول صنعاء على أن هذا المشروع مرفوض من الأغلبية الساحقة لليمنيين بوصفه مشروعا لعدم الاستقرار والحروب المستمرة.
وأوضح أن تحديد 26 مارس 20 الخامسة عشر بداية للأزمة اليمنية هو تحديد خاطئ بكل المقاييس، لأن الأزمة بدأت في 21 سبتمبر 2014، عندما اقتحمت الميليشيات صنعاء وسيطرت على مؤسسات الدولة بقوة السلاح وعطلت العملية السياسية ودمرت آمال اليمنيين في إعادة بناء مستقبلهم في ضوء نتائج الحوار الوطني.
ميدانيا تمكن الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بدعم من قوات التحالف العربي، من السيطرة على مواقع منطقة «حاكمة» التي تطل على عمق الميليشيات الانقلابية في آخر معاقلها بمديرية نهم، شرقي صنعاء، وباتت على مسافة ثلاثة كيلومترات من مديرية أرحب المطلة على مطار صنعاء الدولي، في حين وقع 12 مسلحاً من عناصر الميليشيات أسرى في أيدي الجيش الوطني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

