- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
ظهرت الفنانة اليمنية "أروى" في ختام برنامج أرب آيدول وهي تذرف الدموع تفاعلا مع المتسابق اليمني "عمار العزكي" الذي غنى لليمن "حبي لها" وافجر باكياً.
الموقف المدهش للفنانة "أروى" جعل أحلام تذهب إلىها وتحتضنها بشدة إكراما لتلك الدموع التي أنسالت على خدها بغزارة، الموقف ذاته جعل الكتاب اليمنيين يعلقون على ماحدث، الصحفي نبيل الصوفي علق بالقول: عانت الفنانة "أروى"، كثيرا من اليمنيين، من فناني اليمن الكبار أولا، شماليين وجنوبيين، ثم من الدولة اليمنية. عاملوها بتوحد، كلهم يرفضون تقديم المساعدة لفتاة يمنية تؤمن بقدرتها على أن تكون اسما في سناء الفن.. الذين كانوا يساعدون هذه من مصر، وتلك من البحرين، واخرى من تونس او المغرب او السعودية، رفضوا ان يقفوا الى جوار يمنية، ولم يفسحوا لها مكانا في محاضرهم.
وأضاف الصوفي في منشور على صفحته بالفيس بوك: حين نظمت الدولة اليمنية حفلات في اليمن، في صنعاء والمكلا والحديدة، مع الحضور العربي، كان يتم اقصائها، وان حضرت يعاملونها كيمنية لايحق لها ان تنافس، خاصة وهي تحرص على حضور محترم شكلا ومضمونا.
ومدهش "يمنية" هذه الفتاة.. اصرارها على ان بلادها هي حضورها..
وانه حتى وان اساء لها كل يمني، فاليمن أمها هي.. بلدها هي.. شعبها هي.
وأشار الصوفي إلى أنه في 2012 حضرت برنامجا لبنانيا فنيا، وغنت لليمن، واختقنت بالعبرة وبكت، وهي تغني لعدن وصنعاء. وأمس الاول، كانت الوحيدة التي حضرت كفنانة يمنية مشجعة، تلاحق الوان علم بلادها الى كل مكان.. وبعد ان انفض المولد، واعلن ان اليمن لم تفز كفنان، وقفت "أروى"، وقالت: "نحن شعب، نحب بعضنا، بغض النظر عن السياسة وخرابيطها..
نحن يمنيون، هذه بلادنا، كانسان وكشعب احببنا بعضنا.
دولة او دولتين..
كل الاحترام سيدتي العظيمة
كل الاجلال لبلاد أنت منها أختنا وصديقتنا وابنة بلادنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

