- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

ذكرت مصادر محلية مطلعة، اقتحام مسلحي الحوثي وقوات صالح دار أيتام في مدينة الحديدة ، وخطف جميع الأطفال لزجهم بالقتال، لتعويض النقص البشري في صفوفها.
وقالت المصادر لصحيفة "الوطن" السعودية، إن "بعض الأطفال المخطوفين يعانون إعاقات فكرية وجسدية، تعيقهم عن التواصل الجيد مع الغير، إلا أن المسلحين اصروا على اختطافهم بطرق تعسفية وقمعية، وزجت بهم في معسكرات تدريبية خاصة بها".
وأضافت المصادر أن "المسلحين قاموا بنقل الأطفال إلى جبهات القتال بعد احتجازهم في سجن خاص، قبل أن تنقطع كل المعلومات عنهم، إلا أن شهود عيان أكدوا وصول أولئك الأطفال لمعسكرات التدريب، تمهيداً لزجهم في ميادين القتال"، لافتة إلى أن متوسط أعمارهم لا يتجاوز 15 عاماً.
ولاقت الخطوة ردود أفعال غاضبة من أهالي وسكان المحافظة، حيث أشاروا إلى تزايد أعمال الخطف للأطفال والأيتام بشكل ملفت خلال الفترة السابقة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
