- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

كشف مصادر في اليمن، عن انتشار كبير لظاهرة «الناشطات الإيرانيات» في صنعاء، بعد توافدهن من لبنان والعراق والبحرين، ودول أوروبية، بعضهن أتين كزوجات لقيادات حوثية، والأخريات عاملات في الملتقيات والمنظمات.
وقالت مصادر خاصة: أن طهران استعانت ببعض نسائها اللاتي يجدن اللغة العربية، إضافة إلى لبنانيات، وعراقيات.
وأوضحت المصادر، إن حزب الله قدم توصية فنية للاستفادة من أولئك النساء في القطاع النسوي، بمختلف المجالات، وتم فتح مراكز تدريبية للتوعية والتدريب في الاستقطاب والتأثير على المرأة اليمنية، اعتمادا في ذلك على مناهج وكتب شيعية تم توفيرها بواسطة حزب الله، وتقام في تلك المراكز محاضرات ولقاءات ودورات لعناصر نسائية يتم اختيارهن بدقة من قبل الجماعة، أغلبهن من عائلات القيادات الحوثية، وأفرزت هذه المراكز عناصر نسائية تنشط في المدارس والمعاهد والتجمعات النسائية.
وأضافت: أنه يتم عقد دورات تدريبية خاصة بالتعبئة العامة، وجمع التبرعات، ورفع معنويات النساء لحشدهن بجانب الرجال، وأنه توجد مراكز فرعية في محافظات حجة، وعمران، وصعدة، وذمار، والمحويت، والحديدة، وريمة، وإب، وتعز، بعضها بصورة علنية، والبعض بطرق سرية.
ونقلت «الوطن» السعودية عن تلك المصادر قولها، أن أولئك النساء يحرصن على حضور المناسبات التي تشهد حضورا نسائيا كبيرا، مثل الأفراح، بهدف نشر ثقافة التشيع في تلك الأوساط، حيث يقمن بعرض أفلام وثائقية عن كبار قادة التشيع مثل الخميني، وخامنئي، والصدر، وحسن نصر الله، وغيرهم، مؤكدا أن إيران وحزب الله يوليان أهمية كبرى لتلك الأنشطة، أملا في اختراق المجتمع اليمني عن طريق المرأة، باعتبارها الركيزة الأساسية في المجتمع، وكشف أن هناك جهات تعمل في المجال الإغاثي، وتدعي أنها بعيدة عن العمل في المجال السياسي، بينما تقوم بإدخال ناشطات من لبنان، والبحرين، عبر هذه الجمعية، وأغلب العناصر النسوية الشيعية جاءت من بيروت، سواء الإيرانيات أو اللبنانيات أو العراقيات، حيث تم تقسيم صنعاء إلى مناطق وخصص لكل فريق نسوي القيام بدور معين في الموقع المحدد له.
واعلن الحوثيون في وقت سابق تلقيهم دعم طائرات بدون طيار مرسلة من إيران. والشهر الماضي احبط الأمن في مأرب بالفعل محاولة تهريب 4 قطع لطائرة من هذا النوع كانت مرسلة من عمان.
* الصورة ارشيفية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
