- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- غروندبرغ: توافق إقليمي واسع للحلّ التفاوضي في اليمن
- ترمب: من المرجح جداً أن توجه إسرائيل ضربة لإيران
- قتيل في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
- تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن
- أذرع الموت.. هيكل الحوثي العسكري الموازي
- ترامب: ثقتي قلت في إبرام اتفاق مع إيران
- وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب قواعد أميركا إذا اندلع صراع
- «الدعم السريع» تعلن السيطرة على المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا
- زلزال عنيف يضرب تايوان
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح

دعا معهد أمريكان أنتربرايز لأبحاث السياسة العامة، الإدراة الأمريكية الجديدة إلى تفكيك جماعة الحوثي من الداخل،وذلك عن طريق إستقطاب عائلات ترفض وجود المد الإيراني بداخلها، معتبراً إياها تحقيق هزيمة لإيران في البلاد.
وأشار المعهد في تحليل طويل ترجمه موقع "يمن مونيتور" إلى أن جماعة الحوثي منقسمة جداً إلى فصائل وبالرغم من أنها تظهر بشكل هرمي تحت قائد واحد فإنها تضم عائلات قوية من خارج أسرة الحوثي وهي مستقلة عن النفوذ الإيراني المنتشر في صفوف القيادات الحركية للجماعة.
وأوصى فريق ترامب بمنع الحوثيين من زيادة التَأثر بالمجال الإيراني كسر اعتماد الحوثيين على الدعم الإيراني قد عكس أيضا امتصاص إيران لتيارات داخل جماعة الحوثي وأي سياسة عدوانية ضد الحوثيين قد يهدد مجموعات أخرى ترفض الانخراط مع إيران إلى الدخول معها وتعزيز الشراكة.
ودعا امريكان انتبرايز إلى: "منع إيران من إنشاء نظم استراتيجية لتهريب الأسلحة إلى اليمن. إيران يمكن أن تحرك أنظمة أسلحة استراتيجية إلى اليمن عن طريق البحر أو عبر الطريق البري عبر الحدود العمانية. على الولايات المتحدة اعتراض مثل هذه العمليات".
وقال إن: "إيران قد تحاول الاستفادة من الحوثيين إلى أن تتمركز عسكرياً في ميناء الحديدة على البحر الأحمر. روسيا قد تستخدم حجة أنها تدعم حرب مكافحة الإرهاب للوصول إلى الميناء مستندةً على النفوذ الإيراني" موصيا الولايات المتحدة بمواصلة الدعم لقوات التحالف التي تقودها السعودية لتوسع من نفوذ الرياض.
وقال المعهد إن "علاقة الحوثي مع حزب الله اصبحت عامة وكبيرة على مدار عام 2015. وكانت هناك تقارير غير مؤكدة عن تدّرب الحوثيين مع حزب الله في سوريا اعتبارا من عام 2012، ومع الميليشيات الشيعية العراقية في عام 2014. ا
وأضاف: "إن قوة حركة الحوثي وحدها عبر وسائل الإعلام مضيفا أن القوة يمتلكها الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، وليس الحوثيون، وأوامره هي الجزء الأكبر من القوة القتالية ذات القدرات الكبيرة والتي تتحكم بالموارد في شمال اليمن.
وأكد أن إيران تقدم دعما إلى الحوثيين في اليمن من خلال حزب الله اللبناني وفريق استشاري صغير للحرس الثوري مشيرا إلى أن تلك المساعدات تتحرك عن طريق البحر وعبر الطريق البري عبر عمان".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
