
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

استغرب الاعلامي اليمني الساخر محمد الربع من التداول الكبير لاشاعة امتلاك القيادي الحوثي حسابات مزورة على الفيسبوك وتجاهل اعلان نتائج التحقيق في قضية وفاة الصحفي محمد العبسي والبيان الصادر عن اللجنة الطبية. يمن24 يعيد نشر ما كتبة الاعلامي الربع : الذي لاحظته أننا في مجتمع يتجاوب مع الشائعة ولكنه قد لايتقبل الحقيقة . بغض النظر هل موضوع البخيتي والحسابات المزورة حقيقه ام لا إلا أن الملفت للنظر أن الشائعة أيّن كانت إلا أنها تصل للناس كالبرق فيما الحقيقة تمشي كسلحفاة . يعني لو قلت للناس فلان مات وهو بالفعل مات، وقلت لهم فلان قبل موته وجدوا في بيته مرأة . لتناقل الناس خبر وجود مرأه في بيته أكثر من خبر وفاته حتى دون الحاجه لمعرفة من هي هذه المرأة هل أمه او زوجته أو اخته . فالناس صارت تبحث عن ماتريد سماعه لا عن ماتريد معرفته . نشر خبرين متتالين الاول اعلان نتائج التحقيق في وفاة الصحفي محمد العبسي والذي كشف عن تعرضه للإغتيال عن طريق السم . ونشر موضوع حسابات البخيتي .
ولكن لاحظ الفرق بين إنتشار الخبرين مع ان الأول موثق وصدر فيه بيان عن اللجنة الطبية والموضوع يتعلق بحياة ناس ، بينما الاخر شكوك ولاوجود لبيان صادر من الأمن الاردني يؤكد الموضوع . كذلك تم تداول خبر إطلاق الحوثي لصاروخ للرياض . وفي نفس الوقت الكشف عن حقيقة مقتل القيادي الحوثي طة المداني ذراع عبدالملك الحوثي الأهم داخل الجناح العسكري للحركة ، تفاعل الناس مع إشاعة اطلاق الصاروخ الذي لم يصل حتى الأن ومازال يحلق في الهواء ينتظر وصوله . بينما الخبر الحقيقي والذي أكده الحوثيون بنشر صور القيادي وتناقلوا التعازي فيه لم يلقى أي اهتمام. مواقع التواصل الإجتماعي مثل ماانها صارت متنفس لنا لقول مانريد إلا أنها قد تجعلنا سلعه لمايريدون . أبعدتنا عن كثير من الحقائق وسطحت تفكيرنا أحياناً . جعلت من أسماء وهمية قادة للرأي العام وجعلت من المستلقي على السرير بالبيت مصدر للأخبار والمعلومة .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
