
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

اعتنق “مطاع بيل” الإسلام في قصة مثيرة، تحولت فيها مسيرة حياته من مغني راب إلى بائع قهوة في المملكة العربية السعودية.
وروى بيل لـ”العربية نت”، كيف بدأ حياته، قائلا إنه احترف مجال غناء الراب، وذاع صيته حتى وصلت مبيعات تسجيلات فرقته أكثر من 4 ملايين نسخة حصدوا منها ملايين الدولارات.
وأضاف مطاع، إنه التحق بفرقة “تو باك” وهو في الخامسة عشر من عمره، وقال: “كنت أكتب الشعر وأغني، وبعد وفاة قائد الفرقة قمت بقيادة الفرقة بعده، وتمكنت من الحفاظ على نجاحها، بل وقدتها لنجاح آخر، إذ بعت 40 مليون نسخة من أحد الألبومات حول العالم، فوصلت الفرقة بقيادتي إلى قمة الشهرة، وأصبحت أمتلك الأموال الطائلة، وأفخم السيارات والطائرات الخاصة والقصور وكل ما يخطر على قلب بشر من المتع الدنيوية الزائفة”.
وتابع: “عندما قررت ترك الغناء، بادرت إلى سداد كل الغرامات المترتبة علي إثر إنهاء العقود مع الشركات”.
وعن تعرفه على زوجته يمنية الأصل، وتحمل جنسية أمريكية، قال: “بداية إسلامي لم أكن أعرف الكثير من المحظورات ومنها ارتداء السلاسل، فكنت في أحد الأيام أرتدي سلسلة مكتوب عليها الله، وكنت أجلس بمقهى مع أحد أصدقائي فاقتربت مني زوجتي الحالية، ورأت أن السلسلة مكتوب عليها لفظ الجلالة وسألتني هل أنا مسلم فأجبتها بنعم، فقالت لي إن المسلمين لا يجوز لهم استخدام السلاسل. وبعدها طلبت منها رقم والدها وبعد 3 أشهر تزوجتها وأنجبت منها 4 أولاد وبنت، وهم يتحدثون العربية بإتقان، وأخطط لأن يكملوا تعليمهم في السعودية”.
ومطاع بيل، الشهير قبل إسلامه بـ”بيلي”، من مواليد نيوجرسي عام 1977، مارس الغناء خلال الفترة ما بين 1994 و2005، واسمه الحقيقي موتا واسين شاباز بيلي، واشتهر باسم “نابليون”، فيما أطلق عليه والداه اسم “مطاع”.
كانت بدايته مع فرقة محلية تسمى “دراماسيدال”، ثم ظهر في أغنية مع أسطورة الراب المشهور توباك شاكور تحت عنوان “إنني ضد العالم، وقبل نهاية ذلك العام قام توباك بتشكيل فرقته المعروفة باسم “الخارجون على القانون”، وانضم إليها بيلي وكل أفراد فرقته الصغيرة، وأصبح اسمه الحركي “نابليون”. وبعد اغتيال توباك في سبتمبر 1996 عن 25 عامًا، عاد بيلي إلى نيوجيرسي وانتقلت الفرقة إلى لوس أنجلوس.
خلال مشواره الفني مع توباك، باع بيلي أكثر من 60 مليون ألبوم غنائي. وكان يتقاضى مبالغ مالية كبيرة تقدر بملايين الدولارات. ورغم الوضع المريح وأضواء الشهرة التي كانت تطارده، أشهر إسلامه عام 2001. وأشار إلى أن أعضاء فرقته، وعددهم 3 أشخاص، أسلموا على يديه إلى جانب مغن آخر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
