- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أقرت رئاسة مجلس الوزراء أمس دفع راتب واحد للعاملين في القطاع المدني من أصل أربعة رواتب متأخرة، على أن تشمل الرواتب التي تقرر صرفها العاملين في المناطق غير المحررة، ومنها العاصمة صنعاء الواقعة تحت احتلال الحوثي وصالح.
واعتمدت رئاسة مجلس الوزراء في دفع الراتب على الأسماء المسجلة في كشوفات الحكومة الشرعية حتى ديسمبر (كانون الأول) 2014، ما يعني أن الحكومة استبعدت الأسماء المدرجة في كشوفات موظفي الدولة الذين تم تعيينهم بعد الانقلاب الحوثي على الشرعية قبل نحو عامين.
وأوضح غمدان الشريف السكرتير الصحافي لرئاسة مجلس الوزراء اليمني لـ«الشرق الأوسط»، أن الحكومة اليمنية مسؤولة عن رواتب جميع العاملين في الدولة، بما في ذلك الموجودون في المناطق الواقعة تحت سيطرة التمرد الحوثي. وتابع: «الحكومة مسؤولة عن كل ما يتعلق بالمواطن اليمني في طول البلاد وعرضها، وهذه المسؤولية تشمل الحقوق المالية وغيرها من حقوق أبناء اليمن».
وأكد الشريف التعجيل في إنهاء إجراءات صرف راتب الشهر الماضي، وباشرت اللجان المختصة صرف رواتب العسكريين عن شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لافتًا إلى أن الرواتب المتأخرة الأخرى سيتم صرفها وفق آلية تحدد لاحقًا.
وحمّل الشريف التمرد الحوثي مسؤولية تأخير الرواتب بسبب عدم التعاون في تقديم الكشوف المطلوبة لجهة الاختصاص التي تتولى صرف الرواتب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
