- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
لم يتأخر رد حكومة الإنقلاب في العاصمة صنعاء على الدعوات التي وجهتها لهم قيادة الشرعية بضرورة تسليم كشوفات الموظفين بغرض تحويل المرتبات المخصصة لهم من البنك المركزي في عدن. وجاء رد الإنقلابيين بالرفض القاطع لهذه المطالبات، حيث علق رئيس وزراء ما يسمى بحكومة الإنقاذ، عبدالعزيز بن حبتور على الأمر بالقول: " لن نسلم بيانات المركزي أو أي وثائق الأجهزة السيادية لجماعة غير مأمونة فهذه رقاب الشعب ".
وجاء رد الحوثيين صادماً، خاصة ما غموض الوضع المالي للبنك المركزي في صنعاء، وهو ما كشف عنه وزير مالية الإنقلاب قبل أيام في اجتماع مغلق مع عدد من مسئولي الوزارة، حيث أوضح أن الحكومة المعينة من قبل الحوثيين في العاصمة لم تتمكن سوى من جمع مبلغ يقدر بـ 33 مليار ريال طيلة أربعة أشهر من بدء أعمالها، في حين أن موازنة الرواتب شهرياً تفوق الـ 90 مليار ريال. وكان رئيس الوزراء الدكتور احمد عبيد بن دغر قد وجه طلباً للقائمين على المؤسسات في صنعاء بتسليم كشوفات الموظفين لشهر ديسمبر 2014م، كي تتمكن الحكومة من إدراج أسمائهم في قاعدة بياناتها، وتبدأ بعملية صرف المرتبات الشهرية بشكل دوري ومنتظم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

