- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

كشفت مونت كارلو الدولية ابرز اسباب انتقال الرئيس هادي من العاصمة اليمنية المؤقتة عدن الى مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت شرقي اليمن، في اول زيارة له الى المدينة الساحلية والميناء الاستراتيجي على البحر العربي، منذ استعادتها من قبضة تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب في اعقاب حملة عسكرية ضخمة مدعومة من تحالف اقليمي بقيادة السعودية نهاية ابريل الماضي.
ونقلت مونت كارلو عن مصادر حكومية ان الرئيس غادر مدينة عدن الى المكلا، رفقة رئيس الوزراء احمد بن دغر وعدد من اعضاء الحكومة للاطلاع على اوضاع محافظة حضرموت النفطية كبرى محافظات البلاد عند الحدود الجنوبية الشرقية للسعودية، غير ان المهمة الرئاسية على الارجح ستشمل ايضا ترشيد الحراك الانفصالي في المحافظة الشرقية التي يسعى قادتها الى حكم ذاتي بعيدا عن نفوذ صنعاء وعدن على حد سواء.
وكانت قوات حكومية وامارتية وسعودية ، شنت في 24 ابريل الماضي عملية عسكرية واسعة قادت الى طرد العناصر الجهادية من مدينة المكلا وبلدات ساحل حضرموت بعد عام من سقوطها بأيدي تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
