- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- البنتاغون يرسل حاملة الطائرات نيميتز للشرق الأوسط كإجراء احترازي
- شركة العال الإسرائيلية للطيران تلغي رحلاتها من وإلى عدد من المدن
- الرئيس الإيراني: واشنطن ضالعة بشكل مباشر في اعتداءات إسرائيل
- مسؤول إسرائيلي: الغماري قتل أو أصيب في غارة على صنعاء
- أسعار الذهب في مصر تقفز والدولار يلامس 51 جنيه من جديد
- إسرائيل تستهدف مقر قيادة الشرطة في طهران
- ترامب يجني 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة
- هل يمكن تحويل الضوء إلى مادة صلبة؟
- نقص التمويل يهدد بإغلاق 771 مركزاً صحياً في اليمن
- ترامب يدرس توسيع قائمة حظر السفر لتشمل 36 دولة إضافية

شن القيادي والناشط المؤتمري كامل الخوداني هجوماً حاداً، وللمرة الأولى، على الرئيس السابق علي عبدالله صالح وقيادة المؤتمر الشعبي العام، متهماً إياها بالخنوع للحوثيين والاكتفاء بمصالحهم الشخصية دون مصالح الشعب.
وفي أول اعتراف منه بأن اليمنيين الواقفين مع "الشرعية" هم على حق، قال الخوداني: "أشهد لله أن أصحاب الشرعية كانوا صادقين في كلامهم عن الحوثيين بأنهم لصوص وسرق وسلاليون، ويسعون لحكم اليمن بالقوة".
غير أن كلمات الخوداني جاءت مختلفة هذه المرة، حيث هاجم وبشكل غير مسبوق قيادة المؤتمر الشعبي العام متهماً إياها بأنها الوجه الآخر للحوثيين، وبانها سلمت البلاد لهم بعد أن ضمنت الحصول على مكاسب خاصة، حيث انشغلت بمصالحها الشخصية، مستغلة قواعد المؤتمر بطريقة انتهازية وقبيحة وغير وطنية.
وأضاف بلغة واضحة وقوية: "أشهد لله بهذه الساعة الكريمة إن كلامكم بأن قيادات المؤتمر وقيادات الحوثيين عصابه واحده بوجهين مختلفين وإن المسئولة بسط ونهب وتقاسم مصالح خاصه وشخصيه وتقاسم ثروات ومناصب وإنهم بيتاجروا بمعاناة الشعب ودمائه وبيضحكوا على البسطاء ويدفعوا الناس للموت تحت شعارات زائفه اولها الوطنيه والوطن وهم عايشين عيشة ملوك هم وأسرهم وابنائهم وبيتقاسموا ايرادات البلاد واموال الدولة وسرقوا البنك سواء ونهبو الجيش سواء ومتفقين على تجويع الناس سواء".
وأؤكد بأن كل الاتهامات التي كان يسوقها أنصار الشرعية بحق الإنقلابيين صادقة.
وبأسلوب ينم عن بلوغ أقصى درجات اليأس والغبن من الإنقلابيين قال الخوداني :" هذا ما لديّ، ولا أهتم لرأي أحد..يا سجن بجانب عيسى العذري .. ياقارورة سم مثل محمد العبسي.. ياملثم فوق متر بكاتم صوت ..بلغت ..يكفي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
