- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

يمثّل المسـرح أحد مجالات حياة الإنسـان وأحد المناحي المهمّة للحياة الثقافية ويعتبر إحدى الوسـائل المتفرّدة لتحقيق التوصيل الأمثل للإبداع الثقافي المسـتنير، وهو كمختلف الأشـكال الثقافية مادة تشـكّل نبض الجماهير، وانعـكاس لحياة أي مجتمع وما يعيشـه من متغيرات حياتية.
كما يعد المسـرح مؤسّـسـة اجتماعية يمكن من خلالها توظيف الوسـائل الإبداعية الفنية بصورة مناسـبة وواعية، حيث يتحقّق عبرها التواصل بين المبدعين والمتلقّين بصورة حميمية، ولهذا يجب الاهتمام بالظاهرة المسـرحية لأنها لا تقل في التأثير والأهمية عن ظاهرة التعليم، بل تمثّل سـبيلاً مهماً للارتقاء بوعي الفرد والمجتمع في مختلف المجالات الحياتية بشـكل سـوي وسـليم.
وانطلاقاً من هذه المفاهيم الأسـاسـية لفن المسـرح كثقافة جماهيرية وكوسـيلة فاعلة للتوعية وما يمكن أن يؤدّيه من دور ريادي في مناقشـة مختلف القضايا سـواء الثقافية أم السـياسـية أو الاجتماعية، ونظراً لمحدودية تواجد هذا الشـكل الثقافي في بلد الإيمان والحكمة اليمانية وارتباط تواجده النادر الذي لا حكم له ببعض المناسـبات الوطنية؛ فلابد أن يكون لوزارة الثقافة دور فاعل في احتضان ودعم كافة الأنشـطة المسـرحية باعتبارها الراعي الأسـاسـي للمبدعين ومختلف الأنشـطة والفعاليات الثقافية والفنية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
