- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            شن مسلحون يشتبه أنهم ينتمون لجماعة "بوكو حرام" النيجيرية المتشددة هجوما، يوم الأحد، على بلدة "غيدام"، بولاية "يوبي" شمال شرق البلاد، بحسب شهود عيان.
وفي حديث لوكالة الأناضول عبر الهاتف قال، مصطفى بوتيسكوم، وهو رجل دين مسلم من السكان المحليين في بلدة بوتيسكوم المجاورة: "صحيح أن بلدة غيدام، تتعرض للهجوم، لكننا لم نتمكن من الاتصال بإخواننا هناك في الوقت الراهن"، دون أن يذكر تفاصيل إضافية حول هوية المهاجمين أو إذا كان هناك أي ضحايا للهجوم حتى الآن.
و"غيدام" هي مسقط رأس إبراهيم غيدام الحاكم الحالي لولاية "يوبي".
واستمر الهجوم لساعات، وفقا لرجل الدين المسلم، الذي قال إنه وغيرهم من الناس يشعرون بالقلق، لأنهم لم يستطيعوا الوصول إلى سكان البلدة التي تعرضت للهجوم.
وأضاف بوتيسكوم: "أننا نخشى على حياتهم".
من جانبه، أكد عبد الله مانغا، وهو أحد سكان مدينة داماتورو، العاصمة الإقليمية لولاية "يوبي"، وقوع الهجوم أيضا.
وقال لوكالة الأناضول: "كان العديد من أقاربنا في غيدام فروا منذ فترة طويلة من المكان، على الرغم من أن بعضهم لا يزال هناك".
وأوضح أن "السبب في أن الكثيرين فروا هو التهديدات المتكررة بشن الهجمات".
ولم يتضح على الفور من أين جاء المسلحون الذين شنوا الهجوم، فيما لم يتسن الحصول على تعقيب فوري من الحكومة النيجيرية بشأن الهجوم.
وخلال الأشهر الأخيرة، سيطرت جماعة "بوكو حرام" على العديد من البلدات والقرى في ولايات "بورنو"، و"يوبي"، و"أداماوا" الواقعة في شمال شرق البلاد، معلنة إياها جزءا من "الخلافة الإسلامية".
وقتل وجرح آلاف النيجيريين منذ بدأت "بوكو حرام" حملتها العنيفة في عام 2009 بعد وفاة زعيمها محمد يوسف، أثناء احتجازه لدى الشرطة. ويلقى باللائمة على الجماعة في تدمير البنية التحتية ومرافق عامة وخاصة، إلى جانب تشريد 6 ملايين نيجيري على الأقل منذ ذلك التاريخ.
وبلغة قبائل "الهوسا" المنتشرة في شمالي نيجيريا، تعني "بوكو حرام"، "التعليم الغربي حرام"، وهي جماعة نيجيرية مسلحة، تأسست في يناير/ كانون الثاني 2002، على يد محمد يوسف، وتقول إنها تطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية في جميع ولايات نيجيريا، حتى الجنوبية ذات الأغلبية المسيحية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

