- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" اليوم السبت 20 ديسمبر 2014، أن تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف أعدم 100 من مقاتليه الأجانب حاولوا الفرار من مدينة الرقة شمال سوريا، التي تعد معقلا للتنظيم.
ونقلت الصحيفة عن ناشط معارض للتنظيم وكذلك لنظام الرئيس السوري بشار الأسد قوله إنه تحقق من "100 إعدام" لمقاتلين أجانب في تنظيم "الدولة الإسلامية" حاولوا مغادرة مدينة الرقة هربا من المعارك.
وذكر مقاتلون في الرقة أن التنظيم شكل شرطة عسكرية لمراقبة المقاتلين الأجانب الذين يتخلفون عن واجباتهم، وجرى اقتحام عشرات المنازل وتم اعتقال العديد من الجهاديين، بحسب الصحيفة.
وذكرت تقارير أن بعض الجهاديين فاجأهم واقع القتال في سوريا. وبحسب تقارير صحافية بريطانية في تشرين الأول/أكتوبر فقد طلب خمسة بريطانيين وثلاثة فرنسيين وألمانيان وبلجيكيان العودة إلى أوطانهم بعد أن اشتكوا بأنهم أصبحوا يقاتلون جماعات متمردة أخرى بدلا من قتال نظام الأسد، وقالت إن تنظيم "الدولة الإسلامية" يعتقلهم.
وطبقا لباحثين في المركز الدولي لدراسات التطرف في كلية كنغز كوليدج في لندن، فإن ما بين 30 و50 بريطانيا يريدون العودة إلى بلادهم ولكنهم يخشون الحكم عليهم بالسجن، وقد اتصل جهادي يمثلهم بالمركز لإبلاغه ذلك.
ومنذ الغارات التي أطلقها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في آب/أغسطس الماضي، بدأ التنظيم يخسر أمام القوات المحلية وارتفع عدد القتلى في صفوفه بشكل كبير.
على صعيد آخر، قال وزير العدل المغربي مصطفى رميد في كلمة أمام البرلمان المغربي يوم أمس الجمعة إن سلطات بلاده تقدر عدد المغاربة الذين يقاتلون في صفوف "داعش" في العراق وسوريا بحدود 1212 شخصا.
وأضاف الوزير أنه لو تم إضافة عدد المغاربة المقيمين في دول أوروبية الذين انضموا إلى الجهاديين في الشرق الأوسط، فإن العدد الإجمالي للمغاربة الجهاديين سيرتفع إلى ما بين 1500 و 2000 شخص. وبناء على ذلك تعمل الحكومة المغربية حاليا على تشديد قوانين مكافحة الإرهاب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
