- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

نجا نائب مدير عام الشؤون القانونية بوزارة الأوقاف والإرشاد خليل الطيب من محاولة اغتيال من قبل مسلحين مجهولين كانوا يستقلون سيارة هيلوكس أطلقوا النار عليه أثناء توجهه لأداء صلاة الجمعة في حي شملان بالعاصمة صنعاء، ولاذوا بالفرار، ما أدى إلى إصابته بعدة طلقات نارية أسعف على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وفي هذا السياق أدانت نقابة موظفي وزارة الأوقاف والإرشاد حادثة الاغتيال التي تعرض لها نائب مدير عام الشؤون القانونية خليل الطيب، محذرة من المساس بحياته، ومعلنة تضامنها الكامل مع الطيب، رافضة أسلوب تكميم الأفواه عن طريق التصفيات الجسدية- حسب البيان.
وأشار بيان النقابة إلى أن خليل الطيب سبق وأن تلقى العديد من التهديدات بسبب مقارعته الفساد في قطاع الحج والعمرة بوزارة الأوقاف والإرشاد، محملة قيادة الوزارة مسؤولية الحفاظ على حياته.
وطالبت النقابة في بيانها النائب العام والجهات الأمنية سرعة ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا جزائهم الرادع.. داعية منظمات المجتمع المدني، وعلى رأسها الاتحاد العام لموظفي الدولة إلى التحرك العاجل لإيقاف هذه التعسفات الإجرامية بحق الموظفين.
من جهتهم طالب أهالي المجني عليه الجهات المختصة بتحمل المسؤولية وسرعة القبض على الجناة.. محملين النائب العام ووزارة الداخلية مسؤولية سلامة وحياة خليل الطيب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
