
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

حذر المفكر السياسي البارز الدكتور عبد الله النفيسي دول الخليج من أن "الدور سيأتي عليها بعد الفراغ من سوريا والعراق"، مطالبًا إياها بالتأهب من الآن والبدء بخطوة إعلان الاتحاد الكونفدرالي لمواجهة القادم.
وقال النفيسي في عدد من التغريدات التي نشرها صباح اليوم الثلاثاء عبر حسابه على تويتر: "تحت يافطة ( مكافحة الإرهاب ) يقومون بالتغيير الديمغرافي في العراق وسوريا بحيث يتم تهجير أهل السنة والجماعة من حلب والموصل وغيرها".
وأضاف أن "هذا هو بالضبط ( المشروع الإيراني) في سوريا والعراق يتم تنفيذه برعاية أمريكية روسية نشطة، وهو في الجوهر ( مشروع بن غوريون ) في الخمسينيات".
وأشار إلى أن بول بريمر الحاكم العسكري في بغداد قد أفصح عن ذلك في كتابه (عامي في العراق، حين قال: "قررنا التحالف مع الشيعة".
ورأى الأكاديمي الكويتي أنه "بعد الفراغ من سوريا والعراق ستدور الدورة على دول مجلس التعاون الخليجي"، مطالبًا إياها بأن "تستعد من الآن وعدم التلعثم في مواجهة القادم لا محالة".
وأكد أن "أول خطوة مطلوبة هو (إعلان الاتحاد الكونفدرالي) بين دول التعاون". منوهًا إلى أن "هذه الخطوة الرمزية سيكون لها أثر هام على كل صعيد".
ويشن النظام السوري بمساندة المليشيات الطائفية الموالية لإيران والقوات الروسية عدونًا شرسًا ضد الأحياء المحررة في مدينة حلب الخاضعة لسيطرة الثوار؛ بهدف إحكام قبضته على المدينة.
كما أطلقت حكومة العبادي فجر أمس عملية عسكرية ضد مدينة الموصل بذريعة تحريرها من داعش، فيما يؤكد مراقبون أن الهدف الحقيقي هو ضرب أكبر تجمع سني متماسك في العراق حتى اللحظة، بعد أن نفذوا الخطة نفسها سابقًا في محافظة الأنبار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
