- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كشفت مصادر أن سبب الغضب السعودي من مصر يعود إلى اشتباه المملكة بضلوع مصر في تهريب صواريخ من نوع “سكود”، صينية الصنع، إلى الحوثيين في اليمن وفقا لما نقله موقع “ميدل إيست الشفاف”. .
وأكدت المعلومات على أن القصف الحوثي منذ بداية الشهر الجاري، بدأ يطال مناطق في شمال المملكة وليس فقط جنوبها، وأنه بعد معاينة أجزاء الصواريخ المنفجرة تبين إنها صينية الصنع وحديثة، وليست من صنع روسي قديم الطراز، ويتجاوز مداها الألف كيلومتر.
وبحسب المعلومات، فإن تتبع المملكة العربية السعودية لعملية تسريب الصواريخ إلى الحوثيين كشف عن أن الصين باعت الصواريخ لإيران التي عملت بدورها لإرسال هذه الصواريخ للحوثيين عبر مضيق “باب المندب”، حيث تم تسريب الصواريخ إلى الداخل اليمني عبر قاعدة يسيطر عليها الجيش المصري!، وهو ما أثار حفيظة السلطات السعودية، فأصدرت تعليماتها بالوقف الفوري لتصدير النفط إلى مصر، وذلك وفقا لما نقله موقع “ميدل إيست الشفاف”.
ونقل الموقع عن مصادر ديبلوماسية توقعها بأن تتصاعد وتيرة الخلاف المصري السعودي على خلفية موقف الرئيس المصري الرافض لأي حوار أو بحث مع الإخوان المسلمين الذين يتهم المملكة برعايتهم تاريخيا، خصوصا في سوريا. في حين أن المملكة تواجه منفردة على جبهات متعددة، وهي في حاجة إلى أي دعم معنوي أو مادي خصوصا من الدول العربية والإسلامية، وهذا الدعم الذي يريد الرئيس المصري من المملكة أن تدفع ثمنه في سوريا بالحوار مع نظام الأسد، وفي مصر بوقف تمويل الجماعات الإسلامية التي تهدد نظامه، وفق قوله.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

