- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

لغة يفهمها الجميع في كل ربوع المعمورة، ترسم على المحيا سهلة وبسيطة، وتبعث البهجة والسرور في النفوس وتحقنها بجرعة من الطاقة الإيجابية، على الأكيد هي الابتسامة والتي يحتفى اليوم بعيدها العالمي المصادف للجمعة الأولى من شهر أكتوبر.
معلومات يعرفها معظمنا عن الابتسامة وأهميتها في حياتنا، لكن ضغط الحياة وظروفها قد ينسينا فوائدها، ولا ضير أن نذكر بها في هذا الموضوع.
وتعد الجمعة الأولى من شهر أكتوبر اليوم العالمي للابتسامة، وهو العيد الوحيد في العالم الذي يحتفي بتعبير وجه الإنسان. ليس لأنه ينقل المشاعر الودية ويعرب عن الفرح فقط، بل يمكنه تعزيز صحة الإنسان.
خلفية الاحتفاء بيوم الابتسامة العالمي يرجع إلى سنة 1963 حين خاطب ممثلو شركة التأمين " State Mutual Life Assurance Company of America " الفنان هارفي بيلا طالبين منه ابتكار رمز مشرق يسهل تذكره على بطاقة الشركة. وعرض هارفي على العملاء "الابتسامة" – عبارة عن وجه أصفر مبتسم.
وقد فاق نجاح هذا الرمز جميع التوقعات. وبدأ هذا الوجه لاحقاً بالظهور على القمصان والقبعات والمغلفات والبطاقات البريدية وعلب الكبريت. حتى أن مكتب البريد الأمريكي أصدر طابعاً يحمل هذا الرمز.
واحتفل العالم بيوم الابتسامة للمرة الأولى عام 1999.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
