- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أفاد مركز حقوقي فلسطيني الأحد أن 750 فلسطينياً يخضعون لـ”الاعتقال الإداري” في السجون الإسرائيلية.
وقال “المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان”، في بيان صحفي وصل “الأناضول” نسخة منه، إن “نحو 750 فلسطينياً، بينهم 3 أعضاء في المجلس التشريعي في السجون الإسرائيلية تحت مسمى الاعتقال الإداري”.
وأضاف البيان أن “السلطات الإسرائيلية مارست منذ احتلالها للضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967 هذا النوع من الاعتقال كوسيلة من وسائل العقاب الجماعي المحرمة دولياً بموجب اتفاقيات جنيف الرابعة للعام 1949″.
وعبّر المركز الحقوقي عن بالغ قلقه على حياة المعتقل الإداري بلال كايد، المضرب عن الطعام لليوم الـ54 على التوالي، محملاً إسرائيل المسؤولية الكاملة عن حياته.
وفي هذا الصدد، طالب المجتمع الدولي بالضغط على تل أبيب للإفراج الفوري عن كايد الذي يقبع في السجن رغم انتهاء مدة محكوميته.
وفي يونيو/حزيران الماضي، أعادت المحكمة الإسرائيلية تحويل كايد (ينتمي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين) لـ”الاعتقال الإداري”؛ وذلك فور انتهاء محكوميته البالغة (15 عاماً) قضاها داخل السجون الإسرائيلية، حسب نادي الأسير الفلسطيني، ما دفعه للبدء في الإضراب المفتوح عن الطعام.
و”الاعتقال الإداري” هو قرار توقيف دون محاكمة لمدة تتراوح بين شهر إلى 6 أشهر، ويجدد بشكل متواصل لبعض المعتقلين، وتتذرع إسرائيل بوجود ملفات “سرية أمنية” بحق الشخص الذي تعاقبه بهذا النوع من الاعتقال.
وتعتقل إسرائيل في سجونها نحو 7 آلاف فلسطيني، حسب إحصاءات فلسطينية رسمية حديثة.
ويعد “المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان”، من أكبر المنظمات الحقوقية الفلسطينية، ويتمتع بصفة استشارية وبخاصة لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة، وبعضوية لجنة الحقوقيين الدولية “جنيف”، والفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان “باريس″، وحائز على جائزة الجمهورية الفرنسية لحقوق الإنسان لعام 1996.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
