- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
علق المتحدث الرسمي باسم حزب الإصلاح اليمني، عبد الملك شمسان، على الدعوة التي وجهها رئيس اللجنة الثورية التابعة لجماعة الحوثيين، محمد علي الحوثي، بأن "يكون شريكا في الإعلان السياسي الأخير"، قائلا إن الجواب بيد السياسي البارز في الحزب "محمد قحطان" المعتقل لدى الجماعة منذ نيسان/ أبريل من العام الماضي.
وأضاف شمسان في تصريح لـ"عربي21" أن قحطان هو من بيده الجواب على حديث "الحوثي" بأن يكون الإصلاح شريكا في الاتفاق المبرم مع المخلوع علي عبد الله صالح الذي يقضي بـ"تشكيل مجلس سياسي".
وأكد ناطق الإصلاح أن القيادي البارز في الإصلاح المعتقل لدى الحوثيين هو المكلف من قبل قيادة الحزب في الحوار معهم منذ لقاءات موفمنبيك في صنعاء.
وجاء رد المسؤول بحزب الإصلاح، في أعقاب حديث رئيس "ثورية الحوثي" قبل ثلاثة أيام، بأنه ليس لديهم مانع بأن "يكون حزب الإصلاح شريكا في الاتفاق الوطني بما يخدم المصلحة الوطنية"، حسبما ذكرته قناة المسيرة المملوكة لهم.
وكان "محمد قحطان" ممثلا عن الحزب في الحوارات التي كان يشرف عليها المبعوث الأممي جمال بنعمر بين القوى السياسية والحوثيين، في الفترة التي تلت اجتياح مسلحي الجماعة للعاصمة صنعاء والسيطرة على مؤسساتها المدنية والعسكرية.
ويعد الرجل من السجناء السياسيين الذين دعا القرار الدولي "2216" الصادر عن مجلس الأمن الدولي في نيسان/ أبريل من عام 2015، الحوثيين للإفراج عنهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

