- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

نفى نائب مدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور " عبدالله العليمي " أن يكون تعطيل روسيا لصدور بيان في مجلس الأمن الدولي أمس، "موقفاً ضد الشرعية"، معتبراً أنه "موقف احتجاجي عام من تعثر مشاورات السلام".
يأتي ذلك كاول تعليق من جهة الرئاسة اليمنية على تعطيل روسياً أمس، صدور بيان من مجلس الأمن يطالب الحوثيين، والرئيس السابق علي عبد الله صالح، بالتعاون مع المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
وقال " العليمي " وهو عضو الوفد الحكومي بالمشاورات " في تغريدة على " تويتر " أن الموقف الروسي كان جلياً منذ اللحظة الاولى , رافضاً للانقلاب واختطاف الدولة، مقدرا للحكومة موقفها الجاد في المشاورات، ورغبتها في السلام".
وتابع في تغريدات أخرى " أنه من الممكن قراءة موقف المندوب الروسي بأنه موقف احتجاجي عام من تعثر المشاورات، وليس موقفا ضد الشرعية أو لصالح الانقلاب".
وكان المبعوث الأممي قد طالب أعضاء مجلس الأمن، بالتحرك وإظهار الدعم اللازم لمسودة الاتفاق الأممية، مشيرة أن "خلافا بريطانيا - روسيا، حال دون صدور بيان للمجلس يطالب الحوثيين بالتعاون مع ولد الشيخ".
وكان "إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أطلع أمس، أعضاء مجلس الأمن (عبر دائرة تليفزيونية مغلقة من الكويت) على آخر المستجدات المتعلقة بالمشاورات التي انطلقت بين أطراف الأزمة اليمنية في أبريل/نيسان الماضي".
وفشل أعضاء مجلس الأمن ( 15 دولة عضوية ) في الاتفاق على مشروع بيان تحدث عنه الوفد البريطاني بالمجلس، يطالب جماعة الحوثي وصالح بالتعاون مع المبعوث الأممي.
وقالت المصادر " أن إخفاق المجلس إلى أن السفير الروسي لدى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، طالب بـ"بضرورة ألاّ تقتصر دعوة المجلس لجماعة الحوثيين وعلي عبد الله صالح فحسب، وأن تشمل أيضا جميع الأطراف".
وقدم المبعوث الأممي إلى اليمن مشروعاً أممياً يقضي بـ"الانسحاب من العاصمة صنعاء ونطاقها الأمني، ومن محافظتي تعز (وسط) والحديدة (غرب)، تمهيدًا لحوار سياسي يبدأ بعد 45 يومًا من التوقيع على هذا الاتفاق"، وافق عليه وفد الحكومة، فيما ما يزال وفد الحوثي/ صالح يرفضه ويتمسك بخيار الشراكة في حكومة قبل الشروع في أي اجراءات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
