- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
تستخدم الأجهزة الأمنية الموالية للرئيس السابق علي صالح “التاكسي” كوسيلة آمنة وسريعة وخفية لتوزيع رواتب قواته
المتحالفة مع اللجان الحوثية التي تسيطر على مؤسسات ومقرات الحكومة اليمنية بالعاصمة صنعاء.
حيث تحضر سيارة تاكسي لجميع المقرات المخصصة بحماية المنشأه ويقوم أمين الصندوق بصرف رواتب المنشأه حسب البطائق العسكرية من جهة ومن أخرى ضمان التزام الأفراد في تواجدهم في مواقعهم الحماية خاصة في الميدان.
وأوضح أحمد عبدالله، أحد منتسبي قوات الأمن المركزي، التابعة لصالح: لا نواجه مشاكل في الحصول على رواتبنا أو حتى مستحقاتنا المالية الإضافية، كما تواجهها أكثر الأجهزة الأمنية التي تندرج في عداد التهميش والمتوقفة.
وتابع قائلاً: “كثير من الأجهزة الأمنية غامرت في موالاتها ومساندتها للثورة الشبابية في 2011 دفعت ثمن ذلك” في إشارة إلى الفرقة الأولى مدرع ولواء العمالقة وأكثر الوحدات العسكرية.
واسترسل قائلاً: لا نعترف بالبريد اليمني ولا ننتظره لأن رواتبنا تصل إلينا عبر طرق شبه سرية بالتاكسي ويتم فيها توزيعها على جميع الأفراد الوطنيين الذين لم ينجروا لمغامرة الربيع العربي.
واعتبر ان التاكسي حقق نجاحاً كبيراً في مهمة السرية التامة في عملية توزيع المبالغ المالية للقوات العسكرية والألوية الموالية للمخاوع صالح المنتشرة في العاصمة صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


