- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

أكّد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، الذي يرافق ولي ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان،في جولته الفرنسية، على "تطابق في رؤيتي السعودية وفرنسا بشأن الأوضاع في سوريا ولبنان واليمن".
وأضاف الجبير، في مؤتمر صحافي مع نظيره الفرنسي، جان مارك إيرولت، في باريس، "نقدّر مواقف فرنسا الداعمة لجهود المملكة في المنطقة"، مجدّداً موقف بلاده بضرورة رحيل الرئيس السوري بشار الأسد "حرباً أو سلماً".
وحمّل الجبير "حزب الله" اللبناني، مدعوماً من إيران، مسؤولية الفراغ السياسي في لبنان، لافتاً إلى أن "حزب الله يعطّل أي جهد لحلّ مشكلة الفراغ الرئاسي في لبنان".
وأشار إلى أن "كل العالم يدرك دعم إيران للإرهاب ومحاولاتها زعزعة استقرار المنطقة"، مشدّداً على أن على "طهران احترام مبدأ حسن الجوار والتخلي عن مبدأ تصدير الثورة".
وأكّد الجبير أن "المبادرة العربية بشأن السلام في الشرق الأوسط لا تزال سارية".
من جانبه، أكّد وزير الخارجية الفرنسي أن "الحلّ السياسي هو الوحيد الممكن لأزمتي سوريا واليمن"، مشيراً إلى أنه "على روسيا الضغط على نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد لتسهيل الحلّ السياسي".
وشدّد على أن "وقف إطلاق النار شرط للسلام في سوريا".
هذا والتقى ولي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في باريس، اليوم، رئيسة "لجنة الصداقة الخليجية الفرنسية" في البرلمان الفرنسي، نتالي غوليه. وجرى خلال اللقاء استعراض عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
وكان بن سلمان التقى وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك إيرولت، في مقرّ وزارة الخارجية الفرنسية، في العاصمة باريس.
كذلك، بحث وزير الدفاع السعودي مع نظيره الفرنسي، جان إيف لودريان، في لقاء جمعهما في مقرّ وزارة الدفاع في العاصمة الفرنسية، العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصّة في المجال الدفاعي، وسبل تعزيزها وتطويرها، بالإضافة إلى جهود البلدين في مكافحة الإرهاب.
ويرأس ولي ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، وفد بلاده، ضمن زيارة إلى فرنسا، التقى خلالها الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
