- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
ذكرت منظمة رعاية الأطفال العالمية أن مليون و 800 ألف طفل يمني توقف تعليمهم لعدة أشهر وأن ألف و 600 مدرسة تضررت أو دمرت أو أتخذت كمسكن للنازحين أو أغلقت بسبب انعدام الأمن نتيجة الصراع خلال عام 2015م .
وقالت المنظمة في تقرير لها بعنوان "المستقبل على المحك .. أطفال اليمن محرومون من التعليم" إن 560 ألف طفل في مايو 2016م بقوا خارج المدرسة كنتيجة مباشرة للصراع وأنه تم التحقق من 51 هجوماً على المدارس خلال العام الماضي.
وأوضح التقرير أن الهجمات على المدارس والطلاب والمدرسين نتيجة القصف الجوي والهجمات البرية أدت إلى وفيات وإصابات وجعل العديد من المدارس غير صالحة للاستعمال .
وأشارت المنظمة في تقريرها إلى أن مليون و 600 ألف طفل في سن المدرسة يفتقرون أصلاً إلى التعليم من قبل الصراع ، منوهة إلى أن جودة التعليم شهدت المزيد من التدهور نتيجة للصراع وتم تقليل الفوائد التي يمكن أن يوفرها التعليم للأطفال في الوقت الذي هم فيه معرضون للخطر بشدة.
ولفت التقرير إلى النقص في المعدات الأساسية بما في ذلك المناهج والكتب والمكاتب والكراسي و ازدياد الاكتظاظ في الفصول الدراسية الذي كان يعد مشكلة من قبل النزاع بالإضافة إلى ارتفاع معدلات تغيب المعلمين وانخفاض نوعية التعليم.
ووفقاً للتقرير أشارت نتائج تقييم حديث في محافظة عدن الى أن النزاع أدى إلى تفاقم الفوارق بين الجنسين في الوصول إلى التعليم مع اتساع الفجوة بين الفتيات والفتيان على الأقل في تلك المحافظة وذلك بنسبة 76 فتاة لكل 100 فتى في المدارس التي تم اختيارها كعينات مقابل نسبة 92 فتاة لكل 100 فتى قبل الصراع.
وذكر التقرير أن مبلغ 27 مليون و 500 ألف دولار مطلوب للتعليم بموجب خطة اليمن للاستجابة الإنسانية كي لا يحرم مئات الآلاف من الأطفال من حقهم في التعليم لافتاً إلى أنه تم تمويل نسبة اثنين في المائة فقط من مبلغ الخطة التي تتضمن إصلاح وترميم الفصول الدراسية وتوفير الأثاث المدرسي واللوازم المدرسية الأساسية ، وإنشاء أماكن مؤقتة للتعلم، وتوفير أماكن التعلم البديلة، بالإضافة إلى الدعم النفسي والاجتماعي اللازم للطلاب
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


