- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

قتل 32 شخصا على الأقل، وجرح 70 آخرين، في 3 تفجيرات هزت أحياء شيعية في محافظة بغداد، بحسب مصدر أمني.
ونقلت وكالة الأناضول عن مصدر أمني، دون أن تشير إلى اسمه قوله، إن انتحاريا فجر نفسه مساء اليوم الاثنين، بحزام ناسف عند نقطة للجيش في ساحة عدن شمالي بغداد، مما أدى إلى سقوط 22 قتيلاً و41 جريحاً.
من جهة أخرى قالت الأمم المتحدة اليوم الاثنين إن ما لا يقل عن 180 ألف شخص هربوا من القتال الدائر بين القوات العراقية ومسلحي الدولة الإسلامية في مدينة هيت ومحيطها غربي محافظة الأنبار.
وأضافت الأمم المتحدة أن المدنيين الذين عانى الكثير منهم النزوح اتجهوا نحو مدينة الرمادي عاصمة الأنبار التي مزقتها الحرب.
وتابعت الأمم المتحدة أن النازحين يحتاجون إلى الطعام والأغطية والمعدات الطبية.
وكان تنظيم الدولة الإسلامية استولى في وقت سابق على مدينة هيت بالأنبار، الأمر الذي أثار مخاوف القادة السياسيين العراقيين من سقوط المحافظة في قبضة تنظيم الدولة.
ويقول محللون إن استيلاء تنظيم الدولة الإسلامية على الأنبار سيمكنها من إقامة خط إمدادات لشن هجمات محتملة على العاصمة العراقية، بغداد.
وفي غضون ذلك، قال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند خلال لقائه زيارته للعراق إن الضربات الجوية التي يشنها طيران التحالف الدولي لن تكون كافية لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية.
واستبعد وزير الخارجية البريطاني إرسال قوات برية إلى العراق للمساعدة في إنجاز المهمة.
وأضاف هاموند خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية العراقي، إبراهيم الجعفري، أن العمل الأساس على الأرض ينبغي أن تقوم به القوات العراقية والمجتمعات المحلية السنية التي سيطر عليها التنظيم.
وفي التطورات الميدانية، أفاد مصدر أمني في محافظة الأنبار الاثنين بسيطرة مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية بالكامل على معسكر هيت ومراكز الشرطة بالمدينة غربي الأنبار بعد هروب جميع الضباط والجنود، وحرق جميع ما تركه الجنود، من قاعات وآليات.
وكان المسلحون سيطروا على عدد من المناطق، ومنها البسطامية، والسهلية، والكسارة، وخزرج، والدوﻻب غرب قضاء هيت، ولم يتبق خارج سيطرتهم سوى قاعدة عين الأسد في ناحية البغدادي وهي الأكبر والأهم في المحافظة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
