
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

اعتبرت واشنطن، الجمعة، أن الوقت لا زال “مبكر جداً” للحديث عن مشروع قرار فلسطيني، يدعو الأمم المتحدة إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، للأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967.
وقال متحدث الخارجية الأمريكية مارك تونر، في الموجز الصحفي للوزارة من واشنطن، “لم يتم تقديم أو تداول أية شيء (بخصوص مشروع القرار الفلسطيني) بشكلٍ رسمي في مجلس الأمن، ولم يتم تقديم أي شيء من قبل عضو (دولة) في المجلس″.
وكانت بعثة فلسطين الدائمة لدى الأمم المتحدة، قد وزعت مساء الجمعة، مشروع قرار على الدول العربية، يدعو إلى تكثيف الجهود الدولية والإقليمية الدبلوماسية، الرامية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، للأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967.
ووصف المسؤول الأمريكي، توزيع البعثة للوثيقة بأنها “مسألة غير خارجة عن المألوف” في أروقة الأمم المتحدة، مستدركاً “لايزال من المبكر جداً، التحدث عن موقف واشنطن من هذه المسودة، طالما أنه ليست هنالك نسخة رسمية منها، قدمت إلى أعضاء مجلس الأمن”.
وشدد تونر، على أن موقف بلاده من الاستيطان الاسرائيلي لم يتغير، واصفاً المستوطنات بكونها “غير شرعية وتقوض عملية السلام في الشرق الأوسط”.
وينص المشروع الذي قدمته البعثة الفلسطينية، على أن “المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما في ذلك القدس الشرقية، غير شرعية، وتمثل عقبة رئيسية أمام حل الدولتين وتحقيق السلام الشامل والعادل”.
ويتطلب تمرير مشروع القرار في مجلس الأمن، موافقة 9 دول أعضاء على الأقل، شريطة ألا يكون من بين المعترضين عليه أي من ممثلي الدول الخمس دائمة العضوية، وهي الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا، والصين، وفرنسا، وبريطانيا.
يذكر أن واشنطن أحبطت في فبراير /شباط 2001 مشروع قرار مشابه بشأن المستوطنات، كان يدعو أيضاً إلى اعتبار المستوطنات غير قانونية، وتمثل عقبة أمام تحقيق السلام في المنطقة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
