- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أعلن العقيد حميد شندوخ، بشرطة محافظة الانبار، غربي العراق مقتل 9 عناصر ينتمون لتنظيم داعش اليوم الأحد بينهم انتحاري يقود مركبة عسكرية حاول استهداف مقر للشرطة وسط مدينة الرمادي مركز المحافظة.
وأوضح شندوخ في حديث نشرته وكالة الأناضول، أن "قوات الامن من الجيش والشرطة وبمساندة العشائر تصدت لهجوم انتحاري بمركبة عسكرية مفخخة استهدفت مقر لواء الرد السريع الثاني في منطقة الحوز وسط الرمادي، أعقبها هجوم لعناصر داعش على مقر اللواء ما اسفر عن مقتل 9 عناصر بتنظيم داعش بينهم الانتحاري وتدمير السيارة المفخخة بصاروخ ار بي جي، فيما قتل احد افراد الشرطة واصيب 7 اخرون بجروح خلال المواجهات".
وأضاف شندوخ، ان "القوات الامنية سيطرت على الموقف واستطاعت ان تسيطر بالأرض وتكبد عناصر داعش خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات".
وعلى صعيد متصل، قال اللواء الركن كاظم محمد الفهداوي، قائد شرطة محافظة الانبار، اليوم الاحد، ان الانبار منطقة ساخنة والعمليات العسكرية التي تقودها القوات الأمنية وبمساندة مقاتلين العشائر مستمرة وبشكل يومي بجميع القواطع في المحافظة.
وفي تصريح للأناضول، أوضح الفهداوي، أن "محافظة الانبار في الوقت الحاضر نعتبرها منطقة ساخنة بسبب المواجهات والاشتباكات المستمرة وبشكل يومي بين القوات الأمنية من الجيش والشرطة وما يساندها من العشائر ضد عناصر تنظيم داعش الإرهابي جميع مناطق المحافظة التي تعتبر نقاط التماس مع العدو منها (الرمادي وحديثة والبغدادي وعامرية الفلوجة والحبانية والخالدية)".
وتخضع مدنية الفلوجة، وناحية الكرمة، وأحياء من مدينة الرمادي ومناطق أخرى بمحافظة الأنبار ذات الغالبية السنية، منذ مطلع العام الجاري، لسيطرة "داعش"، ومسلحين موالين له من العشائر الرافضة لسياسة رئيس الحكومة العراقية السابق نوري المالكي التي يصفونها بـ"الطائفية".
ومنذ بداية العام الجاري، تخوض قوات من الجيش العراقي معارك ضارية ضد تنظيم "داعش" في أغلب مناطق محافظة الأنبار ذات الأغلبية السنية، وازدادت وتيرة تلك المعارك بعد سيطرة التنظيم على الأقضية الغربية من المحافظة (هيت، عانة، وراوة، والقائم، والرطبة) إضافة إلى سيطرته على المناطق الشرقية منها (قضاء الفلوجة والكرمة) كما يسيطر عناصر التنظيم على أجزاء من مدينة الرمادي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


