- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها
- وفاة شخص وإصابة 5 آخرين في انهيار عقار سكني شمال مصر
- وكالة إيرانية: الرئيس الإيراني أصيب في ساقه خلال الهجوم الإسرائيلي على طهران
- 282 حالة إصابة بشلل الأطفال بسبب منع الحوثيين حملات التحصين
- محمد المقدام يُشعل أجواء السرايا في القاهرة بأجمل الأغاني الخليجية
- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا

قصف مقاتلات تابعة للواء الليبي، خليفة حفتر، مساء اليوم الأربعاء، مواقع تابعة لقوات "فجر ليبيا" المحسوبة على الإسلاميين، غربي البلاد، حسب شهود عيان.
وأفاد شهود عيان أن الطيران الحربي استهدف منطقة الطويلة شرق مدينة زوارة القريبة من الحدود الليبية التونسية، فيما نفذ طلعات أخرى في سماء مدينة صبراته، غربي البلاد.
وتتبنى قوات حفتر، التي أعلنها مجلس النواب المنعقد في طبرق، شرقي ليبيا، قبل أيام، قوات نظامية تعمل تحت قيادة رئاسة أركان الجيش، قصف مواقع الإسلاميين في غرب البلاد، وتبنت في وقت سابق، قصف دائر منذ أمس الأول الإثنين، لمطار ميعتيقة الدولي، بالعاصمة طرابلس، لـ"استخدامه في أغراض إرهابية"، على حد قول الناطق باسمها، محمد الحجازي.
وأمس الثلاثاء، تبنت الحكومة المؤقتة الليبية، التي يترأسها عبد الله الثني، القصف الجوي على مطار معيتيقة الدولي.
وقال بيان صادر عنها، واطلعت عليه "الأناضول"، إن "القصف الذي قام به السلاح الجوي الليبي لمطار معيتيقة هو ضربة استباقية لمجموعات ما يسمى فجر ليبيا التي كانت تجهز الذخائر والآليات والطائرات المجهزة لضرب البنية التحتية للدولة ومنشآتها".
وأضاف الثني أن "ما قامت به الحكومة الليبية هو جزء من تحمل مسئولياتها المتمثلة في حماية مواطنيها المدنيين".
وقبل أسبوع، أعلن مجلس النواب المنعقد في طبرق اعترافه رسميا بعملية "الكرامة" التي يخوضها حفتر ضد من أسماهم بـ"المتطرفين"، في البلاد، وقال إنها "عملية عسكرية شرعية تابعة لرئاسة الأركان والحكومة المؤقتة".
وتعاني ليبيا فوضى أمنية على خلفية اقتتال كتائب إسلامية وأخرى مناوئة لها، في بنغازي (شرق)، وطرابلس (غرب)، في محاولة لحسم صراع على السلطة.
كما تشهد البلاد فوضى سياسية، جراء إعلان مؤسسات سياسية من جانب واحد في طرابلس، موازية لمؤسسات (برلمان وحكومة)، مازال يعترف بهما المجتمع الدولي على نحو واسع، رغم صدور حكم من المحكمة العليا بطرابلس، في نوفمبر/ تشرين ثان الجاري، يقضي ببطلان الانتخابات التي أفضت إليهما، ووُصف هذا الحكم من جانب دوائر قانونية محسوبة على مجلس النواب بأنه "صادر بقوة السلاح".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
