- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قصف مقاتلات تابعة للواء الليبي، خليفة حفتر، مساء اليوم الأربعاء، مواقع تابعة لقوات "فجر ليبيا" المحسوبة على الإسلاميين، غربي البلاد، حسب شهود عيان.
وأفاد شهود عيان أن الطيران الحربي استهدف منطقة الطويلة شرق مدينة زوارة القريبة من الحدود الليبية التونسية، فيما نفذ طلعات أخرى في سماء مدينة صبراته، غربي البلاد.
وتتبنى قوات حفتر، التي أعلنها مجلس النواب المنعقد في طبرق، شرقي ليبيا، قبل أيام، قوات نظامية تعمل تحت قيادة رئاسة أركان الجيش، قصف مواقع الإسلاميين في غرب البلاد، وتبنت في وقت سابق، قصف دائر منذ أمس الأول الإثنين، لمطار ميعتيقة الدولي، بالعاصمة طرابلس، لـ"استخدامه في أغراض إرهابية"، على حد قول الناطق باسمها، محمد الحجازي.
وأمس الثلاثاء، تبنت الحكومة المؤقتة الليبية، التي يترأسها عبد الله الثني، القصف الجوي على مطار معيتيقة الدولي.
وقال بيان صادر عنها، واطلعت عليه "الأناضول"، إن "القصف الذي قام به السلاح الجوي الليبي لمطار معيتيقة هو ضربة استباقية لمجموعات ما يسمى فجر ليبيا التي كانت تجهز الذخائر والآليات والطائرات المجهزة لضرب البنية التحتية للدولة ومنشآتها".
وأضاف الثني أن "ما قامت به الحكومة الليبية هو جزء من تحمل مسئولياتها المتمثلة في حماية مواطنيها المدنيين".
وقبل أسبوع، أعلن مجلس النواب المنعقد في طبرق اعترافه رسميا بعملية "الكرامة" التي يخوضها حفتر ضد من أسماهم بـ"المتطرفين"، في البلاد، وقال إنها "عملية عسكرية شرعية تابعة لرئاسة الأركان والحكومة المؤقتة".
وتعاني ليبيا فوضى أمنية على خلفية اقتتال كتائب إسلامية وأخرى مناوئة لها، في بنغازي (شرق)، وطرابلس (غرب)، في محاولة لحسم صراع على السلطة.
كما تشهد البلاد فوضى سياسية، جراء إعلان مؤسسات سياسية من جانب واحد في طرابلس، موازية لمؤسسات (برلمان وحكومة)، مازال يعترف بهما المجتمع الدولي على نحو واسع، رغم صدور حكم من المحكمة العليا بطرابلس، في نوفمبر/ تشرين ثان الجاري، يقضي ببطلان الانتخابات التي أفضت إليهما، ووُصف هذا الحكم من جانب دوائر قانونية محسوبة على مجلس النواب بأنه "صادر بقوة السلاح".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


