- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
تمكنت وحدات الإنقاذ التابعة للبحرية الإسبانية، اليوم الأربعاء، من إنقاذ 25 مهاجرا أفريقيا، من الغرق في عرض مياه مضيق جبل طارق، جنوبي البلاد.
ووفقا لبيان للبحرية الإسبانية، نشرته وكالة الأنباء الرسمية "إيفي"، فإن عناصر الإنقاذ تلقت إشعارا بوجود قاربين مطاطيين على متنه مهاجرين غير شرعيين بمضيق جبل طارق، كانوا يحاولون الوصول إلى السواحل الإسبانية.
وأضاف البيان أن هذا التدخل، مكن من إنقاذ جميع هؤلاء المهاجرين، الذين كان من ضمنهم أربع نساء.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن المصالح المختصة، قامت بنقل جميع المهاجرين المغاثين، إلى ميناء طريفة حيث تلقوا بعض الاسعافات الضرورية من طرف الصليب الأحمر، قبل أن يتم تسليمهم إلى السلطات المختصة بالمهاجرين غير الشرعيين.
وتتحدث تقارير صحفية بشكل دوري عن محاولات تسلل يقوم بها مهاجرون من منطقتي الساحل والصحراء في أفريقيا إلى السواحل الإسبانية بحرا أو عبر التسلل إلى مدينتي سبتة ومليلية على التراب المغربي، والخاضعتين للسيطرة الإسبانية.
وحسب إحصائيات إسبانية سابقة، حاول نحو 16 ألف مهاجر أفريقي غير شرعي التسلل واقتحام السياج الشائك المحيط بمدينة مليلية، خلال الثمانية الأشهر الأولى من عام 2014.
فيما نجح أكثر من 3 آلاف و600 مهاجر أفريقي في التسلل إلى داخل مدينة مليلية خلال الفترة المذكورة، عبر أكثر من 40 محاولة اقتحام جماعي، حسب ذات الإحصائيات.
وتوافد على المغرب خلال السنوات الأخيرة آلاف المهاجرين غير الشرعيين من دول جنوب الصحراء، في طريقهم للعبور إلى دول أوروبا، ولاسيما إسبانيا، غير أن عددًا منهم يستقر في المغرب، لتصبح الأراضي المغربية موطن استقرار لهم لا نقطة عبور فقط.
وتعمل قوات الأمن المغربية ونظيرتها الإسبانية على منع تسللهم إلى المدينتين عبر جدار من الأسلاك الشائكة يحيط بهما، فيما يحاول مهاجرون آخرون العبور إلى الضفة الأوروبية عبر زوارق مطاطية وبالاتفاق مع بعض المهربين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


