- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قالت جوان بولاشيك، سفيرة الولايات المتحدة في الجزائر، اليوم الأربعاء، إن واشنطن تدعم الجهود الجزائرية لإطلاق حوار بين الفرقاء في ليبيا؛ لأن حل هذه الأزمة لن يكون عسكريا.
وقالت جوان بولاشيك في حوار نشرته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية إن هناك تشاورات دائمة بين البلدين حول المسألة الليبية والولايات المتحدة تدعم الجهود الجزائرية الرامية إلى مباشرة حوار ليبي مشترك.
وأضافت: "إننا نرحب بالتعاون الوثيق بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة قصد الوصول إلى حل سياسي للأزمة في ليبيا والولايات المتحدة الأمريكية ملتزمة بإيجاد حل سياسي للأزمة في ليبيا التي تشهد وضعية عدم استقرار خطيرة منذ سقوط النظام السابق".
ومضت قائلة: "من الواضح أن حل الأزمة الليبية لن يكون عسكريا".
كان وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة أكد منتصف أكتوبر/ تشرين الأول الماضي في مؤتمر صحفي بالعاصمة أن بلاده شرعت في التحضير لإطلاق حوار بين فرقاء الأزمة في ليبيا.
وأوضح "مسار المصالحة والحوار الليبي سيكون حساسا ومعقدا لكنه انطلق والمجتمع الدولي يؤيد هذا المسار".
وتابع: "دورنا كمسهل فنحن نسمع للفرقاء ونقرب بين وجهات نظرهم لتبدأ جلسات الحوار سواء في الجزائر وإذا كان الأمر ممكنا في ليبيا سيكون أحسن" دون أن يكشف عن تاريخ لانطلاق الحوار.
من جهة أخرى أكدت السفيرة الأمريكية في الحوار مع الوكالة الجزائرية أن "الحكومة الأمريكية تقدر كثيرا دور الوساطة الذي تقوم به الجزائر من أجل تسوية الأزمة في مالي و تدعم جهودها في هذا الاتجاه والجزائر شريك متميز لبلدنا في مكافحة الإرهاب وفي تكريس الاستقرار على المستوى الإقليمي".
وتقود الجزائر منذ شهر يوليو/ تموز الماضي وساطة دولية من أجل توقيع اتفاق سلام بين الحكومة المالية والجماعات المتمردة في الشمال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


