- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أعلن وزير الخارجية القطرية خالد العطية أن خلاف بلاده مع بعض دول مجلس التعاون الخليجي "أصبح من الماضي".
جاء كلام الوزير القطري عن طي صفحة الماضي مع السعودية وبعض دول الخليج بعد أن اختتم وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في الدوحة يوم الثلاثاء 25 نوفمبر 2014 الدورة الـ133 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون برئاسة خالد بن محمد العطية وزير الخارجية القطرية اجتماعاتهم التحضيرية للقمة الخليجية التي ستعقد يومي التاسع والعاشر من كانون الأول/ ديسمبر القادم.
وفي بيان ختامي وزع على الصحافة عقب الاجتماع أدان الوزراء "استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية والإجراءات الإسرائيلية لتغيير هوية القدس".
ودعا وزراء مجلس التعاون الخليجي إلى الاستئناف الفوري لمفاوضات السلام المؤدية لإنهاء الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني والعمل على حل سلمي وفقا لقرارات مجلس الأمن ومبادرة السلام العربية، مؤكدين عزمهم تقديم الدعم اللازم وصولا إلى حل شامل ودائم يؤدي الى قيام دولة فلسطين مستقلة ذات سيادة.
وحول الإرهاب أكد الوزراء على أن "الفكر المتطرف والتسييس المغرض للدين من بين أهم مسببات الإرهاب" واعتبروها مهددة لاستقرار الدول وتماسكها.
وأدانوا الجرائم والأفعال الوحشية التي ترتكبها الجماعات والتنظيمات الإرهابية المتطرفة في العراق وسوريا وغيرها، مؤكدين في الوقت نفسه على أهمية تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2170 في 15 آب / اغسطس الماضي والذي يفرض عقوبات على الأفراد المرتبطين بالجماعات والتنظيمات الإرهابية المتطرفة وقرار مجلس وزراء الجامعة العربية في السابع من ايلول/ سبتمبر الماضي بشان الإرهاب.
وشدد الوزراء على تكثيف وتنسيق الجهود سواء على المستوى الثنائي أو في إطار التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب "لاستئصال جذور هذه الآفة وعدم ربطها بأي ثقافة أو دين".
وأكد الوزراء على أهمية تعزيز التحالف الدولي لدحر وهزيمة ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (المعروف اعلاميا باسم داعش) والتنظيمات الإرهابية المسلحة الأخرى، داعيين إلى التصدي للتهديد الذي يشكله المقاتلون الأجانب في تلك التنظيمات ومنع تدفق الأموال والمقاتلين إلى الجماعات الإرهابية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


