- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

تظاهر أكثر أربعين ألف شخص، أمس الأحد، في العاصمة المولدافية كيشيناو مطالبين بانتخابات مبكرة في هذه الجمهورية السوفيتية السابقة، التي تغرق في أزمة سياسية منذ نحو عام.
وقال أحد زعماء المعارضة أندري ناستازي، أمام الحشد الذي تحدى البرد القارس "الشعب معنا: إنه لا يريد تأييد السلطات المجرمة".
وأعرب المتظاهرون الذين ينتمون إلى اليسار واليمين وبينهم من يوالي روسيا في مقابل من يؤيد أوروبا، استياءهم الشديد من الفساد الذي ينخر السلطة ومن نفوذ المتمول فلاد بلاهوتنوك الذي يتحكم في عمل الحكومة على قولهم.
وتشهد مولدافيا الواقعة بين أوكرانيا ورومانيا والتي تعد 3,5 ملايين نسمة أزمة سياسية منذ إبريل الماضي، مع "اختفاء" نحو مليار دولار (915 مليون يورو) من النظام المصرفي، ما يوازي 15% من إجمالي الناتج الداخلي.
وأدت هذه الفضيحة إلى اعتقال رئيس الوزراء السابق فلاد فيلات في أكتوبر الماضي، للاشتباه باختلاسه 250 مليون دولار.
وينظر إلى مولدافيا بوصفها ساحة مواجهة بين الاتحاد الأوروبي وروسيا، وخصوصا منذ وقعت العام 2014 اتفاق شراكة مع الاتحاد، ما آثار استياء موسكو.
و78% من سكان هذا البلد من أصل روماني، في حين تشكل الأقليتان الروسية والأوكرانية نحو 14%.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
