- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

تظاهر أكثر أربعين ألف شخص، أمس الأحد، في العاصمة المولدافية كيشيناو مطالبين بانتخابات مبكرة في هذه الجمهورية السوفيتية السابقة، التي تغرق في أزمة سياسية منذ نحو عام.
وقال أحد زعماء المعارضة أندري ناستازي، أمام الحشد الذي تحدى البرد القارس "الشعب معنا: إنه لا يريد تأييد السلطات المجرمة".
وأعرب المتظاهرون الذين ينتمون إلى اليسار واليمين وبينهم من يوالي روسيا في مقابل من يؤيد أوروبا، استياءهم الشديد من الفساد الذي ينخر السلطة ومن نفوذ المتمول فلاد بلاهوتنوك الذي يتحكم في عمل الحكومة على قولهم.
وتشهد مولدافيا الواقعة بين أوكرانيا ورومانيا والتي تعد 3,5 ملايين نسمة أزمة سياسية منذ إبريل الماضي، مع "اختفاء" نحو مليار دولار (915 مليون يورو) من النظام المصرفي، ما يوازي 15% من إجمالي الناتج الداخلي.
وأدت هذه الفضيحة إلى اعتقال رئيس الوزراء السابق فلاد فيلات في أكتوبر الماضي، للاشتباه باختلاسه 250 مليون دولار.
وينظر إلى مولدافيا بوصفها ساحة مواجهة بين الاتحاد الأوروبي وروسيا، وخصوصا منذ وقعت العام 2014 اتفاق شراكة مع الاتحاد، ما آثار استياء موسكو.
و78% من سكان هذا البلد من أصل روماني، في حين تشكل الأقليتان الروسية والأوكرانية نحو 14%.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
