- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

وقع الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، مرسوما يقضي بحل جهاز المخابرات وتعويضه بمديرية تابعة لرئاسة الجمهورية، حسبما ذكرت صحيفة جزائرية.
وكشفت صحيفة "الحوار" في عدد اليوم الأحد، أن بوتفليقة وقع المرسوم الجديد ضمن مساعي إعادة هيكلة جهاز الاستخبارات والتي بدأت منذ نحو عامين وتوجت يوم 13 سبتمبر الماضي بإقالة الجنرال محمد مدين "المعروف بالجنرال توفيق" من رئاسة الجهاز وتعيين اللواء بشير طرطاق خلفا له.
وقالت الصحيفة، إن بوتفليقة الذي يشغل أيضا منصب وزير الدفاع، قرر تعويض الجهاز القديم بـ"مديرية المصالح الأمنية" وكلف طرطاق بقيادتها، على أن تضم مديريات فرعية هي: مديرية الأمن الداخلي، ومديرية الأمن الخارجي، والمديرية التقنية.
وأشارت الصحيفة إلى أن المديرية الجديدة ستحظى باستقلالية تامة تنظيميا عن وزارة الدفاع، وتوضع تحت الوصاية الحصرية والمباشرة لرئيس الجمهورية.
وذكرت أيضا أن الرئيس عين طرطاق مستشارا شخصيا له برتبة وزير دولة، مع صلاحيات واسعة تجعله المسؤول الأمني الأول في البلاد.
وقالت الصحيفة، إن هدف بوتفليقة من وراء هذا القرار هو تمدين عمل الأجهزة الأمنية وإخراجها من الظل إلى العمل لصالح المواطن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
