- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

دعا وزير الدفاع الأمريكي، آشتون كارتر، اليوم الخميس، روسيا وإيران إلى مساعدة التحالف الدولي في التصدي لداعش، من خلال وقف دعمهما للرئيس السوري بشار الأسد، لافتا إلى أنه تحدث مع وزراء دفاع 40 دولة لتسريع القضاء على التنظيم.
وأضاف: “هناك فرصة للدول التي كانت على الجانب الخطأ من المعركة مثل روسيا وإيران، للمساعدة من خلال وقف دعمهما للأسد الذي يغذي الإرهاب في سوريا، والتركيز أكثر على الانتقال السياسي بالبلاد”.
وتابع: “تحدثت مع وزراء دفاع 40 دولة لأطالبهم بتقوية جهودنا لدحر داعش، بالأسلحة والدعم والتدريب وتقديم الخدمات اللوجستية، كما أنه من المهم أن يكون هناك انخراط من الحكومات من الجانب الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي لتنجح عملية إعادة الإعمار والتنمية”.
وأوضح وزير الدفاع الأمريكي أن هناك 3 أهداف عسكرية للخطة التي تستهدف داعش، وهي “القضاء على مركزي التنظيم بالعراق وسوريا (الموصل والرقة)، ومكافحة الأعراض التي تحدث بسبب داعش في العالم، وحماية الأوطان والشعوب من الهجمات”.
وأشار إلى أنه لتحقيق هذه الأهداف، فقد تم تحريك قوات عسكرية على الأرض، مطالبا المجتمع الدولي بتقديم الدعم، خاصة لاستهداف مركزي التنظيم بالموصل والرقة اللذين يستغلهما التنظيم في تجنيد المقاتلين والحصول على التمويل، وضرب منشآته النفطية.
وأوضح كارتر أن القوات العراقية هي التي استعادت الرمادي بدعم من التحالف الدولي، الذي ساعدها في عبور نهر الفرات وفي بناء جسور بالمدينة، ومن خلال التدريب وتقديم المشورة والدعم في الهندسة والاتصالات، داعيا إلى إعادة بناء مدن محافظة الأنبار.
كما أشار كارتر إلى أنه يتم استهداف التنظيم المتشدد في شمال إفريقيا واليمن وليبيا، مضيفا أن ليبيا “ستشكل تحديا خلال السنوات المقبلة، لوجود تنظيمات صغيرة يمكن للمتشددين الالتحاق بها، لذا فإن دولا أوروبية مثل إيطاليا اتخذت دورا رياديا للاستعداد للقيام بتحرك هناك، ونحن مستعدون للحاق بهم”.
وتعهد وزير الدفاع الأمريكي بالاستمرار في ملاحقة قادة داعش بشتى أنحاء العالم، قائلا: “حكومتنا وعدت بقتل الجهادي جون ونفذت وعدها، كما قتل القيادي عبد القادر حكيم، كما أننا استهدفنا قياديين في داعش بسوريا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
