- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أعلن الرئيس التونسي السابق محمد المنصف المرزوقي، الثلاثاء 19 يناير/كانون الثاني 2016، عن قراره استضافة عائلة سورية لاجئة في بيته، مؤكداً أنه لو كان في موقع رئيس البلاد "لفتح الأبواب أمام هؤلاء اللاجئين".
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده اليوم في إسطنبول التركية، على هامش مشاركته في "الملتقى السوري الأول للتمكين المجتمعي"، الذي ينظمه "المعهد السوري الإنساني للتمكين الوطني" (غير حكومي).
وقال المرزوقي: "قررت أن أستضيف عائلة سورية في بيتي (لم يحدد متى، ومن هذه العائلة، أو أية تفاصيل أخرى)، حيث لا أستطيع فتح أبواب تونس، وأسأل الزعماء العرب: هل ستستمرون في غلق عقولكم وقلوبكم للسوريين؟ وهل هم من سكان المريخ؟".
وأشار إلى أنه كان سيطلب من الرئيس الحالي الباجي قايد السبسي "فتح أبواب تونس للأخوة السوريين والتي لا يجب أن تبقى مغلقة"، مضيفاً أن "الشعب التونسي مستعد لاستقبال مثل هذه العائلات، كونه استقبل من قبل مليوني ليبي، ولكنه (السبسي) رفض هذا الأمر واعتذر للشعب السوري عن التقصير الذي لا يتحمل مسؤوليته".
ورأى أن "أكبر خطر يهدد سوريا هو تفريق الشعب لطوائف"، داعياً السوريين إلى الالتزام بما سمّاه "قسم درعا" وهو (واحد واحد واحد الشعب السوري واحد).
وبحسب إحصاءات رسمية، فإن عدد اللاجئين السوريين الموجودين في تونس يقدر بـ4000 لاجئ، يتلقى معظمهم دعماً من المؤسسات الاجتماعية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
