- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

أكد السفير الأمريكي لدى العراق ستيوارت جونز ، أن القوات الخاصة الأمريكية التي جاءت إلى الأراضي العراقية مؤخراً كانت بطلب من حكومة بغداد، وقال:” إن مهمة هذه القوات هي قطع تمويل وإمدادات تنظيم داعش بين العراق وسوريا”.
وقلل السفير الأمريكي في تصريحات للصحفيين بمقر السفارة الأمريكية في المنطقة الخظراء وسط بغداد اليوم الخميس من أهمية ضربات محتملة لروسيا على مواقع داعش في العراق حال الموافقة عليها، وأضاف:” حتى لو طلبت الحكومة العراقية من روسيا ذلك لانعتقد انها تحقق فاعلية، لأن روسيا غير قادرة على تنفيذ ضربات ضد التنظيم في العراق، وأن دورها في سوريا يستهدف حماية نظام بشار الأسد ولم يكن لها تاثير فاعل لانهاء وجود داعش هناك”.
ونفى جونز مجددا وجود نية لدي واشنطن لإرسال قوات برية إلى العراق لقتال داعش، وأن الحكومة العراقية لم تطلب ذلك، لافتا إلى أن التنظيم يعاني من ضربات التحالف الدولي الجوية.
وأضاف:” أن الولايات المتحدة ليس لديها أي خطط لارسال قوات برية إلى العراق وأن عمل القوات الخاصة الأمريكية وأي عمل آخر لن يتم إلا بالتنسيق مع الحكومة”.. مشيرا إلى أن ضربات التحالف تستهدف المنشآت النفطية ومراكز تصفية ونقل النفط التي يسيطر عليها داعش.
وكان وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر أعلن أمس خلال لقائه بجنود الفرقة 101 في الجيش الأمريكي أن “القوة الأمريكية الخاصة موجودة حاليا في العراق وتستعد للعمل مع القوات العراقية لاستهداف تنظيم داعش”.
وأعرب جونز عن ثقته في أن حكومتي بغداد وأنقرة ستصلان الى حلول دبلوماسية للأزمة الراهنة بين البلدين ، وسنقوم بلعب أي دور ايجابي في هذا المجال.. وامتدح سلوك الحكومة ووزير الخارجية العراقي ومبادرتها للتوسط لاحتواء التوتر ما بين السعودية وإيران وهو موقف مسؤول للقيادة في بغداد.
ولفت جونز إلى أنه لم يطلع على الخندق الذي تحفره السلطات في إقليم كردستان شمالي العراق، معربا عن اعتقاده بأن حفر الخندق يتم لأغراض أمنية وعسكرية لمواجهة مسلحي داعش.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
