- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

اتهمت وزيرة التنمية الدولية البريطانية، جستن جريننج، أمس الاثنين الرئيس السوري، بشار الأسد، بانتهاك القانون الدولي الانساني، بسبب حصار بلدة مضايا السورية.
وقالت الوزيرة - في رد لها على أسئلة النواب اليوم الاثنين في مجلس العموم حول حصار بلدة مضايا - إن ما يصل إلى 4.5 مليون شخص يعيشون في بلدات محاصرة، وفي مناطق يصعب الوصول إليها داخل سوريا، مشددة على أن قوات الرئيس السوري تمنع بشكل متعمد عمال الاغاثة من الوصول إلى هذه المناطق، بحسب وكالة “أ ش أ”.
وحول عدم استخدام الأمم المتحدة لسلطاتها الدولية للوصول إلى هذه المناطق استنادا على أهداف إنسانية، كشفت جستن جريننج إن 42 عامل اغاثة يتبع الأمم المتحدة قضوا في الصراع السوري بينما يعملون على ايصال المساعدات الانسانية للمحتاجين.
وقالت الوزيرة إنه إضافة إلى حماية عمال الاغاثة الدوليين، يجب الحصول على موافقة الحزب الحاكم والحكومة على ضمان وصول المساعدات الى من يحتاجونها، بدلا من وقوعها في الأيدي الخاطئة.
يأتي ذلك بعد انتشار تقارير في الساعات القليلة الماضية عن وصول الدفعة الأولى من المساعدات الغذائية إلى مضايا في ريف دمشق.
وتتعرض المدينة وسكانها لحصار منذ ستة شهور.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
