- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

لم يكن قرار الصين تدمير التمثال الذهبي للزعيم الشيوعي "ماو تسي تونغ" بسبب نصبه في منطقة فقيرة، تسبب فيها الزعيم بقتل نحو 40 مليون شخص في القرن الماضي، بل جاء القرار بدعوى غياب الترخيص بنصبه في أرض زراعية.
وأفادت صحيفة Metro البريطانية أن التمثال الذهبي لماو الذي يبلغ ارتفاعه 24 متراً، جرى تدميره بسبب غياب ترخيص لنصبه في إقليم هينان، وسط الصين.
ووصلت تكلفة التمثال المطلي بالذهب لمؤسس الحزب الشيوعي الصيني، إلى قرابة نصف مليون دولار.
وكان سكان قرى صينية ورجال أعمال في مقاطعة تونغزو قاموا ببناء تمثال ضخم للزعيم “الوطني”، بالقرب من مدينة كايفنغ في محافطة خنان.
الغريب في الأمر هو أن محافظة خنان تعد واحدةً من أفقر المحافظات في الصين، إذ أصيبت في فترة من فترات حكم ماو بمجاعة نتيجة محاولاته المستمرة لتحويلها إلى مدينة صناعية.
ففي العام 2010، تمكّن مؤرخ مقيم في هونغ كونغ من الدخول إلى سجلات الحزب الشيوعي الصيني، ومن خلال الاطلاع على الأرقام، تبيّن له أن الزعيم الصيني ماو سي تونغ يعتبر صاحب أكبر جريمة قتل جماعي في التاريخ!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
