- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

لم يكن قرار الصين تدمير التمثال الذهبي للزعيم الشيوعي "ماو تسي تونغ" بسبب نصبه في منطقة فقيرة، تسبب فيها الزعيم بقتل نحو 40 مليون شخص في القرن الماضي، بل جاء القرار بدعوى غياب الترخيص بنصبه في أرض زراعية.
وأفادت صحيفة Metro البريطانية أن التمثال الذهبي لماو الذي يبلغ ارتفاعه 24 متراً، جرى تدميره بسبب غياب ترخيص لنصبه في إقليم هينان، وسط الصين.
ووصلت تكلفة التمثال المطلي بالذهب لمؤسس الحزب الشيوعي الصيني، إلى قرابة نصف مليون دولار.
وكان سكان قرى صينية ورجال أعمال في مقاطعة تونغزو قاموا ببناء تمثال ضخم للزعيم “الوطني”، بالقرب من مدينة كايفنغ في محافطة خنان.
الغريب في الأمر هو أن محافظة خنان تعد واحدةً من أفقر المحافظات في الصين، إذ أصيبت في فترة من فترات حكم ماو بمجاعة نتيجة محاولاته المستمرة لتحويلها إلى مدينة صناعية.
ففي العام 2010، تمكّن مؤرخ مقيم في هونغ كونغ من الدخول إلى سجلات الحزب الشيوعي الصيني، ومن خلال الاطلاع على الأرقام، تبيّن له أن الزعيم الصيني ماو سي تونغ يعتبر صاحب أكبر جريمة قتل جماعي في التاريخ!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
