- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن بلاده لا تريد تأجيج التوترات مع السعودية وسائر جيرانها في الخليج، مطالباً في الوقت نفسه الرياض بالكف عن "دعم الإرهابيين والاستماع إلى صوت العقل".
جاء ذلك في في رسالتين منفصلتين بعث بهما وزير الخارجية الإيراني إلى الأمين العام للأمم المتحدة وأمين منظمة التعاون الإسلامي أمس الجمعة، حسبما ذكرت قناة "العالم " الإيرانية السبت 9 يناير 2016.
وقال ظريف في الرسالة التي بعث بها إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، وطلب منه إيصالها إلى كل من مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة: "ليس لدينا أي رغبة في تصعيد التوترات في محيطنا"، مضيفاً: "علينا جميعا أن نكون موحدين في وجه التهديدات التي يشكلها المتطرفون علينا جميعاً".
وشدد ظريف على أن "السعودية تحاول وأد الاتفاق النووي التاريخي الذي أبرمته إيران مع الدول الست (الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين وألمانيا) في تموز/ يوليو الماضي، وتدعم إرهابيين متطرفين في سوريا وأساءت معاملة الحجاج الإيرانيين وتشن حملة جوية شعواء تستهدف السكان في اليمن".
وعبر ظريف في رسالته عن أمله في "أن تقتنع السعودية بضرورة الاستماع الى صوت العقل".
يذكر أن السعودية قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إيران عقب قيام محتجين إيرانيين باقتحام سفارة المملكة في طهران وقنصليتها في مدينة مشهد وإضرام النار فيهما، عقب تنفيذ حكم الإعدام في رجل الدين الشيعي نمر باقر النمر بعد إدانته باتهامات على صلة بالإرهاب.
وحذت البحرين والسودان حذو السعودية في قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، في حين خفضت الإمارات مستوى هذه العلاقات، بينما استدعت الكويت سفيرها في طهران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
