- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

كشفت صحيفة نرويجية الأحد 20 ديسمبر/كانون الأول في تقرير جديد أن معظم النفط الذي يهربه تنظيم "الدولة الإسلامية" يتجه إلى الأراضي التركية.
وأفادت صحيفة "كلاسكامبن" النرويجية في تقرير لها أن المعلومات التي حصلت عليها تؤكد أن معظم شحنات تجارة النفط غير الشرعية لتنظيم "داعش" الإرهابي في العراق وسوريا كانت تصدر إلى تركيا حيث يباع ضمن صفقات وبأسعار زهيدة جدا .
وذكر التقرير أن تفاصيل تقرير تجارة النفط غير الشرعية مع داعش حصل عليها من شركة الطاقة النرويجية "رستاد" بناء على طلب من وزارة الخارجية النرويجية .
وأضاف التقرير أن كميات كبيرة من النفط هربت من المناطق التي تنتشر فيها داعش في العراق وسوريا عبر طرق التهريب الحدودية مع تركيا، مشيرة إلى أن الشحنات ترسل وتباع بأسعار منخفضة للغاية إلى الاتراك وتتراوح قيمة البرميل بين 25 و45 دولارا.
يذكر أن تقرير الشركة النرويجية يعود تاريخه إلى شهر يوليو/تموز الماضي، علما بأن شركة الطاقة النرويجية "رستاد" تستخدم قاعدة بيانات خاصة بها إضافة إلى بعض المصادر بالمنطقة.
وخلص التقرير بالقول إن الصادرات المهربة عبر السوق السوداء هي من القضايا الراسخة عبر تركيا وأن حرس الحدود الفاسدين والمهربين الذين ساعدوا نظام صدام حسين لتجنب العقوبات الدولية هم أنفسهم الذين يساعدون الآن في تهريب النفط من "داعش" الى تركيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
