- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "الضرر الذي تسببت به منظمات إرهابية مثل داعش وبوكو حرام وحركة الشباب والقاعدة، للإسلام والمسلمين، لم يتمكن من إلحاقه سوى القليل من الأعداء على مر التاريخ".
جاء ذلك في كلمة له خلال فعالية نظمت بمدينة قونية وسط تركيا بمناسبة الذكرى الـ 742 لوفاة المتصوف التركي جلال الدين الرومي، حيث أوضح أردوغان أن جميع المنظمات التي ابتلي بها العالم الإسلامي اليوم باتت عدوة للحضارة المبنية على الحب، التي تمثل إحدى رموز جلال الدين الرومي.
وأضاف أردوغان، " إننا نكافح اليوم بإيمان المشاكل التي تواجه البلاد والشعب، كما أن الكفاح والمعاناة وحتى الاستشهاد إن اقتضت الحاجة في طريق الحق والحقيقة، يعد أكبر وأعلى شرف".
وولد الرومي في مدينة بلخ بخراسان (ضمن أفغانستان)، في 30 أيلول/سبتمبر 1207، ولقب بسلطان العارفين لما له من سعة في المعرفة والعلم، واستقر في قونية حتى وفاته في 17 كانون الأول/ديسمبر 1273، بعد أن تنقل طالبا للعلم في عدد من المدن، أهمها دمشق.
وكان الرومي مثالا عظيما للتسامح، متّبعا تعاليم الدين، وكان يحيطه أشخاص من الديانات والملل الأخرى، وضرب مثالا للتسامح معهم، وتقبلا لآرائهم وأفكارهم، وكان كل من يتبع مذهبه، يرى أن كل الديانات خير، وكلها حقيقية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
