- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

قالت المرشحة للرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون في أعقاب العملية التي نفذتها عناصر موالية لتنظيم الدولة في كاليفورنيا : " أن تهديد الإرهاب الإسلامي الراديكالي أصبح أكثر تعقيدا، هذه شبكة إرهاب وتكنولوجية، ويجب أن نقوم بعمل كبير من أجل وضع حد لها، لقد تمكنت الولايات المتحدة في الماضي من هزيمة تحديات كبيرة، وستهزم هذا التحدي أيضا " .
و تطرقت إلى إسرائيل أيضا قائلة : أنه يتوجب الوقوف إلى جانبها في هذه المرحلة، لأن الأمر يتعلق بمصلحة أميركية. إسرائيل ليست غريبة على الإرهاب، فإسرائيل تقف اليوم في وجه خطر داعش على حدودها،وهناك عمليات طعن، وإطلاق نار ودهس، هذا إرهاب ويجب أن يتوقف.
وكذلك عمليات التحريض. يجب على الزعماء الفلسطينيين أن يشجبوا الإرهاب، ويجب على الولايات المتحدة أن تقف إلى جانب إسرائيل، لأن من المهم أن تظل إسرائيل قلعة استقرار في المنطقة التي تغص بالفوضى.
وإسرائيل قوية بما فيه الكفاية كي تردع الأعداء، وقوية كي تدفع السلام إلى الأمام. يجب علينا أن نقود العلاقات إلى المرحلة التالية، ولتعميق التعاون والتشاور والحفاظ على العلاقات فوق السياسة.
وأضافت: أنها ستعمل على بناء ثقة جديدة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. لقد عارضت جميع الحكومات الأميركية الديمقراطية والجمهورية البناء في المستوطنات. ولن يكون هناك شريك أفضل من أبو مازن للمفاوضات، لقد كان حازما في مواصلة التعاون الأمني مع إسرائيل.
وهو لديه مشاكله، بيد أن البديل له قد يكون داعش في غزة وبعد ذلك في الضفة الغربية، وبناء على ذلك ما هو الخيار " ؟.
وأضافت: يجب التوقف عن التفكير القائل: أن حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني سيحل جميع مشاكل الشرق الأوسط.
في هذه اللحظة بمقدور الزعماء العرب أن يبعثوا رسالة قوية من أجل وضع أسس التطبيع مع إسرائيل والاعتراف بها كدولة يهودية إلى جانب دولة فلسطين. بمقدور إسرائيل أن تغتنم هذه الفرصة، فلا يوجد عصا سحرية.
لقد تجاهل الزعماء العرب سنوات طويلة المشكلة الفلسطينية الإسرائيلية من أجل تجاهل المشاكل الداخلية.
ويجب على الولايات المتحدة أن تعزز مقدرة الدفاع الإسرائيلية الجوية. يجب أن نحرص على أن ترسل مذكرة التفاهم الأمنية للعقد القادم رسالة واضحة إلى أعداء إسرائيل تؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمتها للأبد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
