- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

بحث وزير الخارجية السعودي، عادل بن أحمد الجبير، مع نظيره الروسي، سيرجي لافروف، مساء يوم الاثنين، الملف السوري، والعمل من أجل تشكيل قائمة بـ"المنظمات الارهابية" على الأراضي السورية.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، إن "وزيري الخارجية السعودي، والروسي، بحثا خلال اتصال هاتفي، مساء اليوم، الوضع السوري، بما في ذلك العمل من أجل عقد اجتماع جديد للمجموعة الدولية لدعم سوريا، لمعالجة القضايا المتعلقة بتشكيل قائمة المنظمات الإرهابية على الأراضي السورية".
وأشارت إلى أن "لافروف"، أبدى تأييده لتوفير أكبر عدد من ممثلي المعارضة السورية، في اجتماعهم الذي سيعقد في العاصمة السعودية، الرياض، الشهر الجاري، بهدف مساعدة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، "ستيفان دي ميستورا"، في تشكيل وفد معارضة موحدة، في مفاوضاته القادمة مع حكومة بشار الأسد.
وكانت السعودية، قد أعلنت أمس الأحد، أنها "وجهت الدعوة لكافة شرائح المعارضة السورية المعتدلة بمختلف فئاتها وتياراتها وأطيافها العرقية والمذهبية والسياسية داخل سوريا وخارجها للمشاركة في اجتماع موسع للمعارضة السورية في العاصمة الرياض في الفترة من 8 إلى 10 ديسمبر/ كانون الثاني الجاري".
وقالت الخارجية السعودية، في بيانها أمس الأحد، أن الدعوة للمؤتمر تأتي "انطلاقاً من دعم المملكة لحل الأزمة السورية سياسياً، واستناداً إلى البيان الصادر عن مؤتمر (فيينا 2) للمجموعة الدولية لدعم سوريا، المنعقد بتاريخ 14 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وما نص عليه من حشد أكبر شريحة من المعارضة السورية لتوحيد صفوفها واختيار ممثليها في المفاوضات وتحديد مواقفها التفاوضية، وذلك للبدء في العملية الانتقالية للسلطة وفق بيان (جنيف1) لعام 2012".
وكان وزير الخارجية الأمريكي، "جون كيري"، قد أعلن اول أمس السبت، أن الجولة الثالثة من المباحثات حول الأزمة السورية ستعقد في مدينة نيويورك، في وقت لاحق، خلال الشهر الحالي.
وسبق أن عُقد اجتماعان في العاصمة النمساوية فيينا لحل الأزمة السورية، في أكتوبر/تشرين أول، ونوفمبر/تشرين ثان الماضيين، وشارك فيهما ممثلون عن 17 دولة.
وكانت الأطراف المشاركة في اجتماع فيينا الأخير حول سوريا، الذي عقد في الـ14 من الشهر الماضي، اتفقت على إقامة إدارة موثوقة وشاملة، وغير تابعة لأي مذهب خلال ستة أشهر، والبدء بمرحلة صياغة مسودة دستور جديد، وإجراء انتخابات حرة وعادلة خلال 18 شهراً بشكل متوافق مع الدستور الجديد، بحسب ما جاء في البيان المشترك للاجتماع الذي وافقت عليه الأطراف المجتمعة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
